عَلمت أن مَا سأحملَه دَاخلي بعضا مٍن ألم
أيقَنت كَثيرا أن ذلك وَهم متَعب و منمَق ومازَالْ يَنزف دَاخلي
،
متعبًة جِدا أنا ذّلك المَساء
قَد يطول الغٍياب ‘ قد يحتمَل ‘ لأ أعلَم
قد يُداهمنِي الفُتور ْ
مَا أتمناه حَالا ‘ دَعوآتُكم لِي بالِشفَاء
،
سَ أحَاولْ جَاهدة أن أتوآجد هًنا ‘ أن أتذكرك حَتى وإن رَحلت
سّأتذكرك
سأتذكرك
……… أعدَك !
‘
هَا هُو نَهاري الثآنِي يمضٍي وأنَا مُتغيبَة عَن كَهفِي المُظلمْ
لا ! .. أظًن وكَما يقَال ‘ بَيتي الثَانِي ‘
غَييييير مُهم !
لَكنْ ..
لمْ أعُد أحتَمل عَناء التَعب دَاخليْ
كُنت أصطنعْ ذلك الإطمئنانْ ‘ أنني بِخيرْ
ولَكن ‘ حِين أغمَضت عَيني ‘ أجتاحنَي حَنينِي لَك
وَلم أيقض جٌفنايْ إلا عَلى فِراش أبيضْ
كُنت أتمنَى جِدا أن يَكون ذَلك الأبيَضْ
……………. كَفنْ !
عابرة سبيل ...