مثل ذيك السنه وأكثر أنادي ، والنِدَى ما يفيد بـ قلبي شوق لو حسّيت به .. يقلب موازينك
أردّد " عيدك مبارك " عسى كل عام وإنت سعيد وقلبي يرتجي وصْلِك . . . يا غالي ، وفاقدٍ زينك
حبيبي هالزمن يضحك ، على جرحي . وإنت بعيد . . وجيت من الشتات أسأل بعد ، جرح الزمن . . وينك ؟
إذا يرضيك تستقبل بدوني . فرحتك بـ [ العيد ] ؟ شسوي بـ قلب متعوِّد يشوف العيد ، في عينك !
أنا ما جا على بالي غيابك ، إنت بـ التحديد ، { عنادك } . . ليش ضيَّعني ؟ وقَف مابيني وبينك !
أنا ما جيت أبي منِّك , بعد جرحك . . تفك القيد : أبيك تحس في ( قلبٍ ) . . رفض ينساك ويدينك !
لك الله ، كل ما أضحك ألاحظ هـ الجروح تزيد ! تصدِّق [ ضحكتي ] صعبه علي , وسهله بـ إيدينك . .
أقول إن الأمل : باكر ,, يجي بكره ، بجرح جديد ! ورغم كل السنين اللي مضت لي . . { تكرم سنينك }
إذا يرضيك تستقبل بدوني . فرحتك بـ [ العيد ] ؟ شسوي بـ قلب متعوِّد يشوف العيد ، في عينك ! شسوي بـ قلب متعوِّد يشوف العيد ، في عينك ! شسوي بـ قلب متعوِّد يشوف العيد ، في عينك !
وإذا عادي الزمن يضحك على جرحي ، وإنت بعيد ؟ على هذا البرود اللي تعيشه . . . ( الله يعينك ) !
دايم تفارقني قبل حزّة العيد . . وأقول صدفه يعني هالشي [ وارد ] !
توّي عرفت المسأله بكل تأكيد : ما يجتمِععيدين في وقت واحد !