هـَ آنآإ سَآإرةةِ بِ حَلْويْ وَ مريْ !
وهَذذهْ آلننآسْ آللذينْ يَعتبرونْ ( سآرةة ) مِرحةة مُضحةة لآشيئ يوِقف بِ طريققهآإ ,
وَلكنْ .. لِ آلآسف خَضعتْ لِ آلححبْ وٍ آلآشَتيآقٌ .. يؤٍلمنيْ كثيراً آنِ آرىَ إلى ننفسيْ ,
آنكَسرٍ ,, آنكٍسرٍ ,, آنَكسرْ !
- [ ثُمْ آبتسمْ وَ آنظرٍ إلى ] شُروٍقَ آلشِمسْ فَ آقولٍ بِ صَوتْ ههآمسْ : مَتىْ يآتيْ هذآ آليومْ ,!
آللذيْ آرررآهَ , .. وَهذآ إ هوٍ روَتينيْ آلَيوميْ * آشتآقٌ , آحزنْ , آبكيْ , آتآملْ , آحُلم * وٍ
آلى آلآنْ لمْ ينَقطعْ فينيْ وٍريدْ , ومَعْ ككلْ زفرةةِ وَريدْ " آحيآإ " مننٍ جديدَ فَ آنآ اُحآولْ ,
بِ كلْ ممآآعطآنيْ آللهْ صبراً !
. . . . . . . . وآحآولْ آيضـاً آنْ آضضع آلآنككسآر بعيدااً عنٍ مُتنآوليْ ,
( وَ ) آححيآإ لٍ هذهْ آلححيآةة وَنرى صـبَآحْ مُشرقٌ وبٍكلْ يومْ آققولْ : سَيصبحْ آجملْ منٍ آمسْ
فههنآإ آضعْ رسآلةة لِ ككلْ ععآجزٍ , مُشتآق , حزين .. آلخَ !
(وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الاُمُورِ ) !
وصَدقٌ آلله آلعظيم ( آنتقآدآتكم + آي شي )