فكل من يهتدي بسببك أو تكون سببا في هدايته لك بإذنالله مثل أجره صياما وقياما وصدقتة وقراءته القرآن وكل عمل يقوم به أنت بإذنالله شريكا معه ولاينقص من أجرك شيئ
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ( رواه مسلم )