في بحرـر حبكـ عشت وآبحرت ..
آصبحت غريقة ذالكـ العـآلمـ .. آشعر بأن ليس لي أمل بالنجاهـ
آموآجك تلعب بي يمينآ وشمآلآ ..
دأئماً آبحث عن طوق للنجآة ..
علي به آستطيع الخروج من عالمك.. آنقذ نفسي ..
آجد ذالك الطوق آتشبث بهـ ..
آوهم نفسي آني تخلصت من حبك وجنوني بكـ ..
وآنني آصبحت حرة نفسي ..
لحظات وتعود آموآجك تعبث بي تعيدآ تلك الغريقه ..
التي ليس لها سوى العيش في بحر حبكـ
هكذا هي حيآتي بين عالمك ومحيطك ..
لاآستطيع ان آخرج من آسوآر حيآتكـ ..
فدآئمآ ترميني آمواجك على شاطئك لتخبرني بأنكـ ..
آمآني وآنك منتهى آحلآمي ..
آرتمي على شاطئكـ .. فآصحو وآبحث عنكـ .. وعلى شروق شمسك آجدك
آرآك تقف .. فآركض إليك كطفلهـ صغيره تبحث عن حنانها وأمانها
فأجد رآحتي بين آحضآنكـ .. عندما تلملمني ذرآعيك .. وآضع رآسي على صدرك
آستمع إلى نبضآت قلبكـ .. وآستمع إلى الدمـ الذي يجري بأوردتكـ وشرآيينكـ ..
كأنهم ينادونني ويعرفوني ..
حقآ هم يعرفونني فأنآ من سكآن ذالك الدآر.. الذي هو منتهاي ..
آرفع رآسي وآتطلع إلى عينيكـ ..
التي هي عالمي ودنياي .. آتطلع ويبدأ حديثنا بأعيننا ..
نتحدث نتعاتب ونعود لنتفاهم ونتصالحـ ..
يعود الحكي ويطول في عينيك ..
هي آخر آمالي هي عالمي الذي آحبـ
هي مرأتي التي آتطلع بها لأجمل حياه معك ليس مع سواكـ
لحظات بعد آن ينتهي الحديث وتغفو عيني وتعود ذراعك تلتف حولي
وتعيدني إلى آحضآنكـ ..
وآنآم وانا بك وبعالمك ومعكـ وحدكـ
وآعيش بالاحلام وآيضآ هي بك ولكـ فأنت حبي الذي لاآستطيع العيش إلا معهـ ..
آحبك .. يــــآعالمــــــــ ي
الرآئع ..
آحبـك .. يــــآ آملي وآمـــــآني بالدنيآ ..
آحبك .. يـــآنبض قلــــــبي ودنياي