حـــســـن الــــظـــن بالآخـــريـــنليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد. إن حسن الظن يؤدي
« الموضوع السابق
|
الموضوع التالي »
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 03:03 AM. |