كم عمني الحزن على حال تلك المراءه التي باتت وحيدة تجرد كل من حولها عنها نمر بحياتنا على العديد من مثل هذة الحالة فكم كان رسم تلك الريشة مؤلم ولكن كنتي الاجدر والاورع وذات الخيال الخصب برسم هذة الصورة بتلك التعابير والسرد المتناسق الجميل دمتي لنا مبدعة ودامت محبرتك مليئة بذلك الحبر العطر الذي يفوح كلما فتحنا خواطرك ودامت تلك الريشة المتراقصة بااجمل الحروف وانقي المعاني واروعها صفاءً الف الف شكر ستجديني باحث دوما عن عطر محبرتك