بناء على ما تم نشره بالخطة الدراسية، فقد تم تخصص 4 درجات للمناقشات الهادفة والمفيدة بمنتدى الحوار والمناقشة، بكل من (المنتدى الأول والثاني)، وفيما يلي قواعد احتساب الدرجات:
1. مراعاة الأخلاقيات والآداب العامة
2. ألا تكون المشاركة مجرد رسالة عامة كالترحيب ونحو ذلك
3. أن تكون الرسالة في صميم ما قام بطرحة أستاذ المقرر، وليس توجيه سؤال لأستاذ المقرر، حيث يتم توجيه الأسئلة لأستاذ المقرر في المحاضرات المباشرة والبريد الإلكتروني والساعات المكتبية فقط.
تتاح المشاركة في منتدىالحوار من الساعة 10 صباحاً وتغلق في تمام الساعة 10 مساءً .
ترصد للمشاركة في منتدىالحوار درجتين.
يجب أن تكون المشاركة في صلب الموضوع.
يمنع الاقتباس والنسخ واللصق.
في حالة مخالفة التعليمات السابقة سيتم الغاء الدرجة.
مهم جداً :
من المفترض أن الطالب يعتمد على نفسه في كتابة المناقشة والرد عليها .
لأن من التعليمات عدم النسخ واللصق والاقتباس .
المناقشات ليست بالصعوبة التي يتصورها الكثير وإن شاء الله تكون سهلة على الجميع
ويحاول الطالب الكتابة في المناقشة من نفسه ومن فهمه سواء لموضوع المناقشة أو المحاضرات
رد: المناقشة الثانية ( منتدى الحوار ) لمقرر النظام الاقتصادي في الاسلام - 1440هـ
سؤال المناقشه الثانيه ..
من خلال درس الإنفاق المشروع وضوابطه ، وفي ظل الأوضاع الإقتصادية الراهنة كيف يمكن للمسلم أن يوازن بين حاجاته ووضعه المادي ، مع تدعيم إجابتك بأمثلة ؟
والاجابه :
إنفاق المنتجين للحصول على مستلزمات الإنتاج من خامات وعمالة ومعدات وسائر الخدمات الإنتاجية،
وإنفاق المستهلكين لشراء أو الحصول على السلع والخدمات المنتجة لإشباع حاجاتهم،
الأمر الذي يمكن معه القول إن الإنفاق هو المحرك الرئيس للنشاط الاقتصادي والعامل المؤثر فيه،
وبقدر سلامة وكفاءة الإنفاق تتحدد كفاءة النشاط الاقتصادي.
مثال :
1\وهناك الإنفاق الاستهلاكي؛ لشراء السلع والخدمات اللازمة لإشباع الحاجات الإنسانية من الطعام والشراب وغيرها،
2\هناك الإنفاق التعاونى؛ وهو ما يصرف للمحتاجين والفقراء لإشباع احتياجاتهم،
3\ هناك الإنفاق الاستثمارى؛ وهو ما ينفق للحصول على الأصول لتحقيق العوائد
فقد ورد مصطلح الإنفاق في القرآن ثلاثة وسبعين مرة بالحث على الإنفاق والأمر به، خاصة الإنفاق التعاوني، مثل قوله تعالى (وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إلى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)