الانتقآم مرـآح يصيرِ وسيلة للعلأج وانا لااعترف بالانتقام ولا احبذه ، اعتبر الطيبة والتسامح
هما الوسيلة القويـة في مثل هذي المواقف ، ولو ان الشخص الذي جرحني لو مع نفسة
هذا يكفيني لأن الشخص المخطي والمقصر في حقي يلوم نفسة مرات ومرات..ويحاول بي
طريقة ان يعتذر لي..وان يقلع علي من اساء او قصر معـه.
ولو كانت انا الانسان المجروح ، سالتزم الصمت وساارحل عن حياة من قصر بحقي
وذالك بعـد مااتاكد من وأسآلـة من سبب جرحـة لي وان كان متعمد سآلتزم الصمت
ولن اجبرة علي ان يعتذر لي لأانه جرحني وانتهي الامر..!
احب ان اوضح شي لبعض الناس انه يوجد فرق لا يتضح للكل وهو الفرق بين استرداد الحق وهو ان ترد حق من حقوقك والانتقام وهو ان تاخذ فوق حقك كمن يقتل انسان يقص منه بالقتل وكما قيل العين بالعين فعندما تكون العين بالعينين فهذا الانتقام اما العين بعين فليس انتقام اخذ مالك مثلا 50الف خذ حقك منه ولا تاخذ كل ماله والاسلام حرم الانتقام وحفظ الحق
حتى الحق المعنوي له طرق لاسترداده وقد تكفل الله بحفظها اما اذا تعدي عليك بالكلام فالصفح والعفو والترفع عن نقصان العقل ارى انه احسن من الرد بالمثل وفي النهايه لاننسى ماقال الله (ومن عفى واصلح فاجره على الله) ولاننسى عندما قال الرسول صلى الله عليه وسلم يدخل عليكم رجل من الجنه فتقصى احد الصحابه رضي الله عنه خبره فوجده لايحقد على احد كائنا من كان تحياتي لك والموضوع شيق ولم احب الاطاله لاكون خفيفة الزياره ’
هل ترى الانتقام أفضل وسيلة لعلاج جروحك ورد اعتبارك ؟ بالنسبه لي مااحب انتقم من احد بمعنى مااسوي سالفه عشان انتقم اخليها للزمن متى ماجتني فرصه وسمحت لي اني اخذ بحقي مارح اتردد عندي استعداد اردها له بس مااشغل نفسي فيه..
أم أن طيبتك وتسامحك تفرض عليك أسلوبا أفضل ؟ لايلدغ مؤمن من جحر مرتين.. بالنسبه لي مااقدر اسامح ابد واذا سامحت الا مااكون حذره وماعطيه الامان
لو كنت الانسان المجروح ماذا ستفعل ؟ انا انسانه ردود افعالي مبنيه على تصرفات غيري ...يعني على حسب الشخص وعلى حسب الموقف نفسه