الحياة قوسين تبدا بالولادة وتنتهي بالموت

قال ابن الأثير :
في أسماء الله تعالى الغَفّار والغَفور ، وهما من أبنية المبالغة ،
ومعناهما الساتر لذنوب عباده وعُيوبهم المُتجاوِز عن خطاياهم وذنوبهم .
والمغفرة إلباس الله تعالى العفو للمُذنبين

والاستغفار جامع لِمَعانٍ :
أولهما : الندم على ما مضى
الثاني : العزم على الترك
والثالث : أداء ما ضيعت من فرض الله
الرابع : رد المظالم في الأموال والأعراض والمصالحة عليها
الخامس : إذابة كل لحم ودم نبت على الحرام
السادس : إذاقة ألم الطاعة كما وجدت حلاوة المعصية .

ويستحب الاستغفار:

في الأسحار عند الفراغ من قيام الليل :

( كَانُوا قَلِيلا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
وأثنى الله على المستغفرين بأوقات السحر فقال:
( وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ )

*,

منآزلْ كبيرةةْ , نفوسْ ضيقةة ♥
‏​وسآئلْ رآحةة كثيرةْ , وقتْ أقلْ
لدينآ عقلآء , لدينآ خبرآء كثرَ , مشآكلْ أكثرُ !
لدينآ آدويةةْ كثيرةَ , عآفيةة قليلةْ
نشتريْ أكثُرْ , نستمتعْ أقلُ
دخلْ آعلىَ , آخلآقْ أدنىَ
لدينآ آلكثيرْ منُ أصنآفْ آلطعآمَ , سوء تغذيةةْ

* آلسببّ :




( وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا )

لا يموت قلب خالطت نبضه آيات القرآن ، كما أنه لا حياة لقلب خلي منها : { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا } الشورى،52
أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا } الأنعام 122 }.

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول :
" من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له " ) رواه البخاري

-


اللهم اجعلنا ممن قلت فيهم:
( وهُدُوا إلى الطيب من القول وهُدُوا إلى صراط الحميد).

قال تعالى (قد اوتيت سؤالك يا موسى )

في مثل هذا الليوم يوم عاشورا

قبلت لموسى سبع حاجات

اجابها الله دفعة واحده

احشد رغباتك في يوم عاشورا
واكثر سؤالك واهتف بكل حاجاتك


فربما لحظه يقال لك:

فقط توكل على الله

-


اللهم اجعلنا ممن قلت فيهم:
( وهُدُوا إلى الطيب من القول وهُدُوا إلى صراط الحميد).

سورة غافـــــــر ......

قال تعالى ( أني أخاف عليكم يوم التنــــــــــاد.......)

يوم تولون مدبرين مالكم من الله من عاصم ومن يضلل الله

فما لـــــــه من هـــــــــــاد .........

تفسيرهـــــــا


من تنادى القوم تناديــــــا كما قال جل تناؤه


(ونادى أصحاب الجنه أصحاب النار أن قد وجدنــــــا .. ماوعدنا

ربنــــــا حقا فهل وجدتم ماوعد ربكم حقا قالوا نعم ... وقالـ : ونادى أصحاب النار أصحاب

الجنـــــه أن أفيضو علينــــــــا من المــــــــــــاء ) .....

فذالك تأويله قارئو كذالك ........


صدق االله العظيــــــــــــم ..........؟