كل منا يتذكر كم كان للآيسكرم طعم آخر لم يكن من بقالة الحارة فقط بل من بيت الجيران يبعون الآيسكريم المصنع بالمنزل يدويا و كان يعد من شربيت الفيمتو و سنكويك
وكنا نلعب بالسكة ايام الصيف و عند شعورنا بالعطش لايردنا الا بيت الجيران وبما نحمل في جيوبنا ربع و نصف ريال لشراء الآيسكريم . . . .