11-30-09, 04:39 AM
|
|
ڨۈلۈٱ لـﮩ../ ـــﺂ.}~ قُوْلُوْا لَهُ :
أَنَّهَا مُذُّ أَنْ اِرْتَبَّكَ الشِّتَاءُ فِيْ لُجَّةِ غَيِّهِ وَهِيَ تَسْتَدِفِيْ بـِ ذِكْرَاهُ
خِشْيَةَ أَنْ تُصْبِحَ وَالجَلِيْدَ ... وَصَوْتُ " المَوْتِ " مِنَ التَّابُوْتِ قَابَ قَوْسَيْن ! قُوْلُوْا لَهُ :
أَنَّهَا " تَعْتَكِفُ " كُلَّ مَسَاءٍ فِيْ أَحْضَانِ " قَلْبِهِ "
تَشْرَبُ نَبِيْذَ الـْ تُوْتِ , وَتُصْغِيَ لـِ أَحْلامٍ أَنْجَبَهَا المَسَاءُ
صُمٌّ , بُكْمٌ .. وَمَاهُمْ يَنْطِقُوْن ! قُوْلُوْا لَهُ :
أَنَّ العِطْرَ فِيْ حُبِّهِ طَغَىْ ,
وَ .. قَبَّلَ ثَغْرَ السّماءِ حَتَّىْ اِنْبَرَىْ ! قُوْلُوْا لَهُ :
يُغَنِّيْ لَهَا أُغْنِيَةً فِيْ المَسَاءِ لـِ تَنَامْ
وَإِنْ شَاءَ أَنْ تَبْتَلِعَهُ جُنْونًا فـَ لِـِ يَرْوِيْ لَهَا أَيُّ ذَنْبٍ
اِفْتَعَلَتْهُ " السّنْدِرِيْلا " لـِ يَنْدَلِقَ مِنْ قَدَمِهَا الحِذَاءْ ! قُوْلُوْا لَهُ :
أَنَّهَا تَرْتَدِيْ أَوْرَاقَ الصّفْصَافِ
لـِ تُسْكِنُهُ " ظِلالاً " فـَ لاَتَرْمُقُهُ أُنْثَىً بـِ خُبْثٍ جُنُوْن ! قُوْلُوا لَهُ :
أَنَّهَا تُحِبُّهُ حُبًّا جَمًّا
وَ .. تَخْشَىْ عَلَيْهِ مِنَ الهَوَاءْ ! قُوْلُوْا لَهُ :
أَنَّهَا أُنْثَىْ تُجِيْدُ مَضْغَ الشَّوْقِ
خَفَاءً عَنْ سَاقِطَاتِ ضَوْءٍ فَرَّ مِنْ جَاحِظَاتِ الـْ نِسَاءْ ! قُوْلُوْا لَهُ :
أَنَّهَا مَأَهْوَلَةً بِهِ , خَلايَاهَا
وَأَنَّهُ كَ مَادَّةِ سَامَّةٍ يَغْزُوْ مَسَامَاتُهَا بـِ جَحَافِلِ عِشْقِهِ
فـَ " تُغْرِقُهُ بـِ دِمَائِهَا عِشْقًا " !
.
. وَيَتَسَرَّبُ إِلَيْهَا بـِ جُنُوْنٍ فـَ تُقْسِمُ أَلاَّ يُغَادِرَهَا / أَبَدًا ! صَهْ صَهْ صَهْ
وَ ... " لَاْ رَجُلاً " سـَ يُخْلَقُ مِثْلَهُ ! لاَ لاَ لاَ
ڨۈgۈٱ gJﮩ>>L JJJﺂ>CZ |