يبدأ المشهد برسول الله وهو يمشي في معيـّة سيدنا جبريل في طريقهما لسدرة المنتهى في رحلة المعراج ، وفي مكان ما يقف سيدنا جبريل عليه السلام فيقول له سيدنا محمد
جَزآكـى الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ بآرَكـَ الله فيكـى وَجَعَلهُ في مَوآزينَ حَسنآتكـ آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـ بآلريآحينْ دمْتى بـِ طآعَة الله ..}