ليلةُ آلحآدثههَ ! فجأهْ , بينَ ليلهَ وسآعهً ودقيقهَ ! فجآه وٍرد : لآيَ خآلتي > خآلة آبوي لكنهآ قريبه بآلمره لنآ , ضضلي آلدمٌآم لآتروحين آلحسآ خآلتي : لآ يً روحي آنتم بتجون آلآسبوع آلجآي ورد : آن شآء آلله بين دقآئق وثوآني خرجت ذآهبه آلى آلآحسآء آلعزيزه وفجآهَ فجآه ! آسمعُ صوت رنة آلتليفون كمَ آكرههآ بِ هذآ آلوقتْ آلمتأخر كمآ وهي آلسآعه 1 ونصَ صبآحاً سَ آضع رأسي على آلوسآده آلآ وآبي يفتحْ آلضوءْ ! : لآحول ولآقوة آلا بآلله قمتَ مفزوعهَ : مآذآ > وكآنني آعرف مآذآ حدث آبي : قد توفيت خآلتك قمت وآنآ غير مستوعبه وهكذآ خرجنآ من آلبيت ذآهبين لطريق آلخبر وقبل آن نوصل بدقآئق آبي رن جوآله آبي بصوت حزين : مآذآ آيضاً : ....................... آبي : لآحول ولآقوة آلا بآلله سآره ( آنآ ) : مآذآ آيضاً ؟ آبي : توفي زوجهآ آيضاً صمت وكآن آنبلع لسآني فكيف يعيشون آطفآلهم وهم 6 صغآر وآكبرهم بِ آلصف آلخآمسَ !! ذهبت آلى آلآحسآء كي آخفف عنهم بحكم آنني محبوبه بينهم َ ويريدوني آنآ
**
يومَ آخر جلست من آلنوم على صوت آبن خآلي فآرس فآرس : سآره سآره جدي بآلمستشفى آستيقظت خآئفه من آلكلمه : لآحول ولآ قوة آلآ بآلله فقآلت سمر آلصغيره : لآ يَ فآرس قد توفي ليس بآلمستشفى سمعت عمي يتحدث آنآ آكتئبت حآلتي بشكل لآيوصف لهذآ آنقطعت بسبب آكتئآبي