استغرب من ركاكة التفكير والتصديق بسرعة لأحداث
واضح الخداع والتلفيق فيها.
ولا أقدر أتعاطف مع غباء الفرد أو الجماعة أو حتى المجتمع أحياناً
وألتمس لحماقتهم أعذار.
خاصة أننا الآن في زمن منفتح بشكل كبير عما كنا عليه
فقط قبل عشر سنوات.
فلا أجد لأحد مبرر قلة العلم والمعرفة
إلا التكاسل والغباء والرضا بالحال.
قاتل الله التكاسل والغباء والرضا بالحال الأعوج