ربما تقدّم بيَ الزمنُ خطواتٍ نحوَ الأمام وكأني بهِ يحمل أمتعته، ويطير مع سرب الفراشات نحو النور اللامتناهي، أودعه فتمتزج في ملامحي المشاعر: دمعةَ حزن لفراقه ولو كان قصيرا، وابتسامة
ربما تقدّم بيَ الزمنُ خطواتٍ نحوَ الأمام
وكأني بهِ يحمل أمتعته، ويطير مع سرب الفراشات نحو النور اللامتناهي، أودعه فتمتزج في ملامحي المشاعر:
دمعةَ حزن لفراقه ولو كان قصيرا، وابتسامة فرحٍ لكونه أحد حجاج بيت الله الحرام.
ومن جهة أخرى أبقى مطرقةً أفكر "كيف سيكون عيدي بدونه وأنا التي اعتدت أن أكون بجانبه؟"..!