عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-28-10, 06:46 PM
احساسي يكفيني
كوفي رائع
احساسي يكفيني غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Darkgreen
 رقم العضوية : 3311
 تاريخ التسجيل : Dec 2010
 المشاركات : 654 [ + ]
 التقييم : 9720
 معدل التقييم : احساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond reputeاحساسي يكفيني has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
Icon9 شهوة الدم ....قاتل في ثياب عاهرة .........!



شهوة الدم ....قاتل ثياب عاهرة .........! images?q=tbn:9R7vZURشهووة الدم.....!"قاتل في ثياب عاهرة "
الجزء الأول .....

في أحد الأيام كان رجل مسن يتجول على شاطىْ المدينة الجميل ، تعلو وجهه معالم الحزن والملل ، ولم يكن هذا الرجل يعاني من مشكلة مالية ما اذ كان من كبار الأثرياء الفرنسيين ، انما كان حزنه يعود الى مشكلات عاطفية ؛ فقد توفيت شريكة حياته (ماري تايلون)بعد أن هزمتها أمراض الشيخوخة بعد أن عاش معها "أوليفر"مايزيد عن خمسين عامآ .فكان غير مصدق من أنه حرم من رفيقة عمره الى الأبد وصار يتسكع في الشوارع .

وواصل "أوليفر تايلون" سيره على الشاطىء بخطوات متثاقلة،ثم دخل الى احدى حانات كان الا أن نظره أنها حانة من نوع خاص ؛فجميع روادها من الفتيات الصغيرات وكلهن جميلات فاتنات ، ومنهم أن هذه الحانة ملتقى لبائعات الهوى اللواتي يتخذن منها مركزا لنشاطهن ،وينطلقن منها الى عالم الرذيلة لتصيد السياح

ولم يكن لهذا الفرنسي العجوز خبرة سابقة في التعامل مع هذا النوع من النساء،فما كاد يجلس الى أحد الطاولات حتى حضرت اليه فتاة شقراء جميلة تركت زميلاتها على الطاولة المجاورة وجلست اليه تحادثه وتلاطفه ؛ وسط الضحكات المكتومة من زميلاتها ... ولم يعرف "اوليفر"ماذا يفعل ولكنها بخبرتها العميقة في عالم الدعارة كانت تسير الامور على هواها، وعندما قال لها انه رجل مسن تخطى السبعين من العمر ضحكت ضحكة فاجرة وطلبت أن يترك الأمر لها.

وسرعان مانهارت مقاومة العجوز أمام"سيليفيا" فاصطحبها الى شقته التي لم تكن تبعد كثيرا عن تلك الحانه ،وبعد ساعات قضتها معه أعطاها مبلغا لا بأس به من النقود ، ولكنه ذهل عندما رفضت المبلغ طالبة منه قضاء ليلتها في شقته اذ لم يكن لديها سكن معين، ولاتستطيع دفع أجرة غرفة في فندق ...
وألحت عليه قائلة ان لم يسمح لها بالمبيت فستقضي ليلتها في الحديقة .

ووأفق أوليفر بل طلب منها أن تنتقل للسكن معه .. وما ان دخلت سيليفيا بحقيبة ملابسها الى الشقة ،حتى تبين أنها لاتعتزم مغادرته .ولم يكن ذلك ليضايق أوليفر فشقته واسعة تكفيه وتكفيها . وهكذا أوجدت سيليفيا سكنا دون مقابل وطعاما ومصروفا يوميا يعطيه لها ذلك العجوز.


وبدأت صديقات سيليفيا من بائعات الهوى يترددن عليها في البيت يوميا،ووجد أوليفر معهن متعة وتسلية أزالت عن نفسه الأحزان .

الا أنه بعد استقرار سيليفيا في مسكن العجوز أوليفر تخلت تدريجيا عن تلك الرقة الزائفة التي جذبت ذلك العجوز في بادىء الاأمر، وبدأت تستخدم قوتها البدنية ـ بل وقبضة يدها ــ في كثير من الأحيان في التعامل معه .. لقد نشبت هذه المشاجرات بين سليفيا والعجوز اثر الخلافات بينهما بسبب سوء استخدامها لبيته ، فقد بدأت تستخدمة كوكر تؤوي اليه زبائنها من السياح الذين تتصيدهم من الحانات والشوارع ... كما صارت تقدم هذه الخدمة لاثنتين من زميلاتها ؛ احداهما سمراء وتدعى ديز يريه، والأخرى تعرف باسم بغيغي ذات الشعر الأحمر..

وفي نهاية الأمر دفع العجوز أوليفر ثمنا باهظا لزلته وانحرافه واستجابته لدعوة سيليفيا ،فبعد أن دفع الثمن الأولي من كرامته نتيجة لتلك الاهانات التي كان يتلقاها من سيليفيا وزميلاتها ،دفع حياته نتيجة لذلك.

فقد كانت احدى جارات أوليفر تسكن في الشقة المقابلة لنافذة غرفته ، وكانت تسلي نفسها
أحيانا بما تراه في شقة جارها ، ولاحظت .....................


الجزء الاخير
شهوة الدم ....قاتل ثياب عاهرة .........! 17.gif يتبع ..



كلمات البحث

جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل ، واجبات ، ملخصات ، ملازم ، أسئلة ، جامعة ، كوفي كوب





ai,m hg]l >>>>rhjg td edhf uhivm >>>>>>>>>!





رد مع اقتباس