عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-11-10, 02:12 PM
""عذبـهـ المشاعر""
كوفي نشيط
""عذبـهـ المشاعر"" غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2683
 تاريخ التسجيل : Jul 2010
 المشاركات : 93 [ + ]
 التقييم : 30
 معدل التقييم : ""عذبـهـ المشاعر"" is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خيانة زوج لاتخطر على بال احد ابداً




السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اليوم جبتلكم قصه مؤثرة ارجوا ان تنال اعجابكم ولا تحرمني من ردودكم
خيانة زوج لاتخطر على بال احد ابداً ابداً ابداً
هذا قصة غريبه جدا جدا جدا .. اترككم معها.. !!!!



كانت هذا الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها اطفال
مثلها مثل الكثير من النساء .
وكانت تعيش في سعادة .

واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها
حتى تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .
وكانت هي تطمأن عليهم باستمرار بالاتصال من المدرسة .
وكل شي علي ما يرام .
ولكن

في احد الايام اخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادتها .
ولكن هذا المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف

واخذت العادة يالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف
ايضا وتكرر الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .
لماذا لا تردين :
وعندها قالت
:الخادمة للزوجه بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار
. ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الى قبل خروجك من العمل بساعة.
. عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :
واخذت في التفكير لحل ذالك الغز المحير

فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها

عندما يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول الى الحجرة
. ما عليك الى طلبي عبر الجوال على تلفون العمل

وعندها سوف احضر :
فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل :
وفي صباح احد الايام المشؤومة .
جاء الزوج وطلب

من الخادمة اخذ الاطفال والدخول الى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته.
فما كان من الخادمة الى الاتصال على

الزوجة واخبارها بما حدث .
وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة .
وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .
وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها

واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة .
ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة انا لا يكون فيها احد .

عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ................

ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى .
ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة

الكبرى ان تلك المرأة لم تكن.
....... الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .

نعم الزوج عاشر ام زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجته .
الست تلك مصيبة تذرف لها الدموع

وتتقطع لها القلوب .
لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة .
فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادره على الوقوف من مكان واخذت الدموع تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب .








كلمات البحث

جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل ، واجبات ، ملخصات ، ملازم ، أسئلة ، جامعة ، كوفي كوب





odhkm .,[ ghjo'v ugn fhg hp] hf]hW





رد مع اقتباس