المنطقة التابعة لها:

منطقة مڪْة المڪْرمة وهي اڪْبر محافظات المملڪْة اليوم.
تقع مدينة الطائف على المنحْدرات الشرقية لجبْال السروات على ارتفاع 1700م فوق سْطح البحر , ويزداد الارْتفاع ڪْلما اتجهنا إلى الغرب و الجنْوب ليصل إلى 2500م , وتقع بين خطي عرض 20-22درجة شمالا , وخطي طول 40-42 ويربطها بمڪْة المڪْرمة التي تبعد عنها بـ 88 ڪْم طريقان الأول عبر جبال ڪْرا , وطوله 88 ڪْم والآخر عن طريق السيل الڪْبير ويبلغ طوله 90ڪْم تقريباً .
ويتميز موقع الطاْئف بأنه ملتقى للطرق الرئيسية القادمْة من الجنوب و الشْمال و الشرق و الغرب . وقد اكسبها ذلك سمعة سيْاحية و تجارية وزراعة وعسكرْية منذ القدم إضافة إلى أنها أصبحت العاصمة الصْيفية الرسمية للدولة و تستْضيف الوفود والمؤتمرات من المملڪْة وخارجهـــآإ .
الحدود الإدارية لمح‘ـافظة الطائف :

تعتبر الطائف وفق نظام المناطق إحدى محافظات منطقة مڪْة المڪْرمة و حدودها الإدارية ڪْما يلي :

جنوباًآ :القريع بني مالڪْ 160ڪْم .ٍ.ٍ
شمالاإآ: الحفيرة 300 ڪْم .ٍ.ٍ
شرقإأ : ابو ران 120 ڪْم .ٍ.ٍ
غربآإ : السيل الڪْبير و الڪْر 50 ڪْم .ٍ.ٍ

وأضيف إلى المحْافظة بعد صدور نظام المنآإطق المراڪْز التالية :
مرڪْز رضوان , مرڪْز ظلم , مرڪْز الراغية , مرڪْز المويه , و مرڪْز الجره , مرڪْز أم الدوم , مرڪْز دغيبجة , مرڪْز حفر كشب , مرڪْز المحْاني , مرڪْز الفريع بالنخيل ..
تتنوع تضاريس الطائف لوقوعها عند ملتقى سهل تهامة و جبال السروات التي تڪْونت نتيجة لانحدار الدرع العربي الذي انفصل عن القارة الأفريقية .

وتنقسم المنْطقة إلى ثلاثة أقسام طبيعية هي :

1-المرتفعات الجبلْية التي تحتل المنطقة الجنوبية والغربْية من المدينة , و تعتبر منطقة جبل (دڪْا) المشهور من أڪْثر المناطق علوا إذ يصل ارتفاعه إلى حوالي 3000م فوق سطح البحر .
2-السفوح و التلال : ترتفع التلال في المنْطقة عن سطح البحر بحْوالي 1500-1800م , وتقع المدينة في هذا الجزء من التڪْوين الطبيعي للمنْطقة , ويخترقها وادي وج من المنْتصف تقريبا .

ڪْانت إآماره منذ العام 1343هـ واقدم واڪْبر إآماره في الدولة السعْودية الثالثة في الحجاز.
تحولت إلى محافظة بعد صدور نظام المناطق عام 1412هـ وعين لها محافظاً معالي الاستاذ
فهد بن عبدالعْزيز بن معمر الذي ڪْان اميراً لها قبل ذلڪْ .ٍ.ٍ