رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ..
هِي الحياةُ دمعةٌ وابتِسامة ♥ وأرواحُنا فيها كالزُّهورِ الطريَّةِ في مَهبِّ الرياح! الحياةُ كالورودِ تحتاجُ دائماً مَنْ يراها من الناحِيةِ الأجملِ ودون النَّظرِ إلى الأشواكِ الجارحةِ فيها تَحْتاجُ دائماً مَنْ يَرويها بكثيرٍ من الأملِ والتفاؤلِ كما تُروى الوردةُ بِكثيرٍ من الماء لِتُصبحَ أجمل! لا بأس من الحُزنِ قليلاً لا بأس من البُكاءِ قليلاً لا بأس حتى مِن الوجع قليلاً لا بأس أن يَغلبَ علينا اللون الأسود قليل اً لكن حَتْماً ويَقيناً ستَعودُ باقي الألوان لِتحتَلَّ مساحاتِ وُجوهنا وملامِحنا سَتعودُ تَغاريدُ الأملِ لتوقظنا مِن غفلةِ اليأسِ التي احتَلَّتنا
سَتُحلقُ نوارسُ الإبتسامةِ في فَضاءاتِ حُزننا وتملؤنا ببياضِها تَفاؤلاً وسَيطرقُ الفرحُ بأناملهِ اللطيفةِ
بِلَّورِ نافِذةِ روحنا ويُناجيها
فَيَرقصُ النبضُ بين أضلعنا من جديدٍ
ويوقِظُ ذاكرتنا مِن عَتمةِ الليالي الحزينةِ
التي أثِّرت فينا في لحظاتٍ مرّت!
وَمهما ضاقَتْ بِنا فضاراتُ الروحِ
سَ نَعودُ سَ نَعودُسَ نَعودُ
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ..
مؤمنة أن كل شيء سيء يحدث لي قدر*!
قد تكون بأسباب ذنوبي العظيمة ..
ذلك لم و لن يحدث أن أعترض يا ألله عليك لكني بحاجة لأي شيء يبعث في
داخلي الرضا فلا تحرمني يا ألله منه*!
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ..
من يدلنيّ على وطن أشدُ إليهِ رحاليّ ؟ وطنٌ أخضر , لآ يعرف الخيباتْ يبيع آلـ آمال () يحتضن السوسن وَ النوارس وطنٌ مُرصع بِ البياض أرضهُ مفروشة بِ الياسمين , وَ سماؤه تُمطرنيّ كل حين :” أصدقائيّ فيه الطيور وَ الحمام , أفهم لغتهم وَتفهمُنيّ تحملنيّ الغيوم على أكتافها كل صباح , وَتُحلق بيّ بعيداً .. بعيداً نحوَ السماء من يدلنيّ عليه ؟ وطنٌ بعيد لم تطأه الأقدامُ بعد ولم تتنفسهُ الأرواح سماؤه قريبه , وَ مطرهُ غزير أراضيه مكسوه بِ الورود وطنٌ لآ يغيبْ () يؤوينيّ قبل الوطن المؤجل وَ يُغنينيّ الآن عن وطن لآ هوَ بِ وطن وَلآ هوَ بِ منفى :”