سجل دخولك بخاطره على ذوقك ..!

على شاطى الحب والغرام ..

..{ نُقشت حروف حبنا }..

برمل ذهبي تسطع عليه شمس الصباح ..

وعلى شاطىء الحب بقيت حروف حبنا ..

..{ للابد تذكارآ }..

الليلة ، أكتب لكِ هذه الرسالة بنصف قلم يذوي جّراء رحيلكِ الذي سلب ألوان طيفي
و تركت النصف الآخر معزولاً في غرفة سوداء لكي لا يستشعر وعثاء فقدكِ و ينكسر .
الليلة ، أبكيكِ بعين واحدة تتأوه لهذا الرحيل القاسي و أغمضت الأخرى لكي تستطعم حُضوركِ و تنام بخدر ذكراكِ .

هل تعلمي بأني لم أستشعر شتائي إلا بعد رحيل صيفكِ عن فصولي ؟

كم هو مزعج ألم الصفعة في هذا البرد ! لم أستشعر قُوتها بذات اللحظة
و اكتفيت بالنظر إلى مرآة غروبك لأرى المتاهات المعّقدة التي صنعها
صدى صوتكِ المنزوع في ملامحي .

إني أكتب هذه الرسالة و أنا على منحدرٍ يُسقطني من قمّتكِ التي سكنتها طويلاً ،
أحاول التشبث بكل ما هو أمامي لأعاود الصُعود إليكِ ،
و لكن كل مُحاولاتي لا تأبه لرغبتي ، فأظل ذلك المجروح الذي آلمته أحجار ذكراكِ و أنا أتدحرج إلى نقطة البداية فيما بيننا ،
أي قبل أن أعرف نبضكِ أساساً .

مزعجٌ هو ذلك الإحساس ،
أليس كذلك ؟
العودة إلى الخطوة الأولى بعد وُصولنا للأخيرة و مُروراً بكل الأحاسيس التي منحتني شرف الصعود لقلبكِ ،
هل من السهل أن أراكِ مرةً أخرى و كأني لا أعرفكِ ؟

أحس جيداً بثِقل هذا الأمر على كاهلي و أدرك صُعوبة تصديقه بعد أن عشت بأحلامكِ سنيناً طِوال .

اشتاقكِ ، كاشتياق الطفل لحلمة أمهِ ..
اشتاقكِ ، كإشتياق المروج للمطر ..

و أعيش على نصف شوق ،
و أصطنع أنصاف البهجة ، لتُكملي نصف شوقي الآخر ،
و تأخذيني إلى البهجة الحقيقية في داخلكِ الذي أحبه .

،

فكم راقت لي معزوفة هذه الحروف

رَبــآهْ هل النِعمْ تَزولْ .. !
أم أنهــآ تبقى ..
هَذــآ سُؤَــآل دَومَــآ يُرــآوِدُني ..
لأنني فقدتُ إحدــآ هذهِ النعمْ ..

يمـر أسمكـ ع لسآني أحس بـ لذة السكـر

ماهذا !!

وما كل هذا ؟؟

نفس الحروف ونفس الكلمات

أيعقل أن تكون هذه الحقيقه

كيف لا وهاأنا أرى

!!

!!

صرخة من روحي إلي

هل كان هناك من يستحق ؟؟

غريبة أنتي !!

لما تحتفظين الى الأن بالذكريات

والهمسات التي باتت تعبر عن نفسها

فما أحد يستحق !!

كل ما يحدث زوبعة من المشاعر الزائفه

لا تستحق الرثاء والبكاء خلف الأطلال

فضلا يا أنتي .. كفى

!!

!!

لا تقسي علي ياروحي

فبقاء الذكريات ليس بيدينا

وشعورنا ليس بلعبه عندما تجرحنا نرميها

ولكن هذه الحقيقه

ستضمد ألامي

!!

رنــــــ ي ــــــم

عندما يثور مابا بصدري من بركان
ولاأدري بمااأحس بهي ...من صراع داخلِي تمتزج مشاعر الغضب والفرح
كل ما بحولي مبعثر من تششت أفكار...... واحلام بالسراب حكُمتِ عليهَ بالآعدام..
لا أدري ماذا أريد!!!!!!

ولاأعرف ماذا اريد أن اكتب,,, فهل يقلم سطرت مابه من نيران بصدري وأرحني من عذابي.....
تدري بماأحس بهي....
عندما أردت أن اكتب نفذ االورق .... نفذا الورق!!

لحظةٍ صمت مع نفسي.....

لما المكان يلفهُ السكون ويحطييهُ بالسواد ((اما هذي نظرتي للحياه!
سوف امشي على الشوك واجرح نفسي واتالم لعلي انسى ما خلفتُه السنيين بي من جرج وأكابر ولاالتفت لاأوجاعي....

.










أكتب ياقلمي على جدران البيت .لالا لاتكتب ارسم

ورده بكأس ..وماء بزجاجه أخري...
وابرز شوك الورده وجعلها مائله أو ارسم أنها ذبلت وشارفت

على الهلاك

[فهذا حالي ياقلم.....
بعَثرهٍـ
بعثرهـ
بعثرهـ

هنا وهناك
أنت وأنا
قربك بعدك حنانك حرمانك...... كلهاااا سواااء مدامك مجرد حلم
حــــــــــــــــــــــــــــــــــلم

فلا تترك شيئآآآآآآآآآآآآآآآآآ بصدري يا قلمي فأنهاااااا مجرد كلامات
وبعثره على الورق
لعلي أجد ما يطيب بهى نفسي
آآآه
فهل لحزني نهاايه
وهل لحبك بدايه
وهل لي من امال تنسج !!
ولكن سأهمس بأذنك بكلمه
لاترحل....

مما راق لي

’’

لحظة

هُنـآ موظن القلب يهدئ

راحة البـآل تنال الرضى

ينفصل المحال عن الحال لحظة

تندمج روحي مع روحها لحظة

اتمنى ان لا أفيق وأنـآ هنـآ بين أحضانهـآ الدافئة

كم هي لذيذة قطرات الشهد من شفاياك

كم هي عطرةٌ أنفاسك

كم هي ناعمةٌ لمساتك

وكم انا غارقٌ في غرامك

،،

طفلتي الجميله ,, هذا مجرد حلم
أنتهت لحظته !
بإحساس أهمس لك ،،،
أفيقي ياماضي الحب واحتضني دبدوبك الابيض الصغير .
أما انـآ سأكتفي بإغماض عينـآي لحظة !

..

كيف أصالح !
ودمعي توّه ما نشف بالحيل مالح ..؟!
كيف أصالح !
ياللي طعناتك طريّة..وأنت قاسي

كيف أسامح ؟؟؟؟

كنا جميييع . . و القلوب تجمعنا!

مثل حروف الـ[ جميع ] ملتصقه !

و اليوم جاء الوداااع يجعلنا !

مثل حروف الـ[ و د ا ع ] متفرقه !

تعالَ نحسب الأعوام التي سَ نحتاجها
لِ ينسى كلٌ منّا انتكاستهُ بِ الآخر!