مرّ خلسةً ، ترك أشياءً سعيدة ومضَى !

‏‏أعّلَمُ بِأنِي عِندما أدرتُ ظَهري عنكْ خَذَلتـكْ ،
ولَكُنْ
لا حل لَـدي !
لااستطيع ان اقدم حياتي لك ! وانت تقدم حياتك لِــ غيري
‘صدّقنٍي هَذه مفـارقة تَستَدعي السخْريه !
موجِعة تِلك اللحظَة ..
كنتْ قويـه جِداً وأنّت تنظُر لــ ظهرِي ،
وَ لَكن تَمنيت أنْ تشاهِدْ عينـااي و تلاَمس قلّـبِي لحظَتها „
حتى تتيقن بأنـي ” شخص ” لن يتكرر بحياتك مرة اخرى.
^

.
لو : أنكَ أحببتني فقط !
ل ” ألمكْ ” أن أنزف دم قلبي فوق رصيف آلحسسره ب صمتٍ هكذآ ,
لو أنكَ أحببتني ل دثرتني ب ” عممركْ ” حين أتيتكْ شآكيه لكَ برد آلوحدة !
لو أنك أحببتني ! ل ( أوجعك ) ضرب سيوٍف آلظللم ف خآصره إحتمآلي : (
لو أنكَ أحببتني ل مددت يدكَ حِين سألتكَ الأمآن ومآبخلتَ بِهآ
لو أنكَ أحببتني ل أحزنك أن [ تنهشني ] ذئآب آلقههر ومآ تبقِي ب ( صبري ) شيئاً
لو أنكَ أحببتني ل تنآزلتَ عن غُروركْ وأحتضنتني حِين أصآبني ” اليأس ” ف مقتل

لو .. ولو .. ولو .. ولو !
ولكنكَ مآ .. أحببتني أبداً : ) .. ولذلكْ فقط أنآ أغفرك لك كُل مآحدَث

تعبت أتخيل الملقى وأعشمّ نفسي وأغني
أحسب وصآلهم قّرب ،
وآثآري طيفهم غآدي ، !

. .

-[ مآآآآآآتْ ~
كِلْ شَيْء كنْت احِسَّه ..
{ حي } .. / فيّ هآذيّ الحَياهُ !
الأمل ْفيّ رٍجَعة الأحُبآبّ ]
صوتُ الأمنَيآتْ ]
{ كِل شَيء كِنْت احِبَه ../ مـَـــــرٍ ~
و . . ودَّعْنِي ومَآآآآتْ~ ||

ربي
،، لآ آريد أن آفرح وحدي فَ آسعدهم معي
وان كتبت لي بَ انفراج همي رجوتك يا ربي آن تفرج همومهم معي

هنآگ ﺂشخآص لو گآنّ بِوسّعِيُ
ﺂنّ ﺂمنحھُم شيئاً وآحِداً فيُ هذّھُ ﺂلحّيآھُ
سَ ﺂخِتآر ﺂنّ ﺂمنحھُم ː
[ ﺂلقُدرھُ علىُ رؤيـۃ أنفسّھُم فيُ عيونيُ ]
عِندهآ فقّطِ ؛
سّيُدرگون مآذآ يعنونّ بِ ﺂلنسّبھُ ليُ

“
فيَ المآضي فقط ~

بـ المآضيَ ..
ڪنت أرهق نفسْي من أجل من آحب ,
أقدم , آضحيّ , وأتنآزل فقط من آجلهم ..
ولكن .. !
يتنآزلون عنيَ فيْ عز آحتيآجيَ لـ وجودهم = )
بـ المآضيَ ..
كنت اختلق العذر لِ كل شخص أخطأ
بحقي او بحق شخصُ سوآي
آسآمح , آتنآسىآ , وآتغآضىآ عن سخآفآتهمَ ..
لعلهَم يتغيرون يومآ .. ولكن !
لآ فآئده = )
هم سيبقون هم .. وكأن الاخطآء تجري بدمآءهم
ولكن مآكآن بـ المآضيَ ولّىآ =’)
سـ أعآمل كل شخص بمآ يمليه عقليْ علي | عذرآ قلبيَ : سأتركك جآنبآ |
من بدر منه مآيستحق آحترآمي وحبي سأضعه بين اضلعي
ومن تحطمت صورته بــ عيني لن اعيد تركيبهآ آبداً فَ لينصرف هو وصورته عن كونيَ
ومن تجآهلني سـ أتجآهله .. ثقتي بـ نفسَي تغنيني عن معرفة سبب تجآهله
ڪمآ تجآهلني بـ إردآته فَ سيأتي إليّ بـ إرآدته
ومن يتهآفت لِ الخصآم , سأدعه يلهث للرضآ
فَ لست بـ فتآه يظهرون تقلبآتهم الحمقآء عليهآ كلمآ آرآدو ذلك
هذه آنـآ آلآن فَ من تقبلني سـ أتقبله وليبقى في عآلميُ
ومن لم يتقبلني فَ ليعود من حيث آتىآ

تسألني عن أسبآإب فرحتي !؟
يآإآإهـ ، أولها إنتَ ، وثانيها إنتَ
و أخرها إنتَ ..!
و كلْ فرحي ..
إنتَ ، إنتَ ، إنتَ ..!

صحب بقربهم..

في أية جههَ ؛ إذآ أردّت أن تلتقطَ صوُرة ل نفسكْ ..
فَ لتتصوَر وُحدك ، ولا تتصوُر في مكاٌن لكْ فيّه حكٌاية ،
فكٌل صوُرهَ تجمّع أثنين .. تنطويّ على مصيدهَ مؤجلهَ لَ ( الحنين ) . . ؛
كٌل صوُرهَ يمكٌنها أن تكون صيغهَ ضخمهَ ومَوحشهَ لَ العآإلمَ !
قبل أن تغادر أيها الزآئر مُتصفحيّ لا تترك أثراً لأي شيء يخصكٌ !
صدقنيّ إذآ أخبرتكْ بأنَ أشيآءنا التيّ نتركٌها وراءنآ تشدنا مِن أنوُف قلوبنآ إليهآ ،
… … . مهما كٌانت صغيرهَ ولا قيمهَ لهآإ .. ؛