يستحب على كل مسلم عند الحيرة من أمر ما القيام بصلاة الاستخارة التى يتوكل بمقتضاها على الخالق العظيم فى توجيه أمره الى الخير والنفع العام ، وعند التوجه الى السفر
يستحب على كل مسلم عند الحيرة من أمر ما القيام بصلاة الاستخارة التى يتوكل بمقتضاها على الخالق العظيم فى توجيه أمره الى الخير والنفع العام ، وعند التوجه الى السفر أيأً كانت أسباب هذا السفر العمل أو الدراسة أو السياحة والنزهة فان دعاء الاستخارة للسفر يكون خير وسيلة للمسلم فى التوكل على الله وتصريف أمر السفر الى الله تعالى ، بالاضافة الى ما يكون لهذا الدعاء من فضل استجابة العبد لسنة الرسول صل الله عليه وسلم فى استخارة الله لكل امر من الأمور الدنيوية ، وتلبية لأمر الله تعالى فى استحباب حسن الظن بالله والتوكل عليه سبحانه .
“الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، سبحانه الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين، وإنا الي ربنا لمنقلبون، اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوي ومن العمل ماترضي، اللهم هون علينا سفرنا هذا وأطوأ عنا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأخل وإني أعوذ بك من كأبة السفر وسؤ المنقلب في المال والأهل .