لكل منا علاقاته الخاصة سواء كانت أسرية أو اجتماعية ..
و لكن أغلب هذه العلاقات أصبحت تحت مقولة ( لم يسأل عني ,,, فلماذا أسأل عنه )؟
هذه العبارة قد هدمت الكثير من العلاقات الجميلة .. أبعدت الكثير عن بعضهم ..
غاب بسببها حسن الظن ، غاب طهر التواصل ، وفاء المحبة ، غابت الأحاسيس عن علاقاتنا ؟
كلنا يعرف أن صلة الرحم و الأصدقاء طريق جميل نهايته الجنة ..
طريق فيه بركة للعمر ... طريق يزرع المودة بين الأخوة و الأصدقاء
ترى ماذا أصاب علاقاتنا ؟
من المسؤول عن تغير هذه العلاقات ؟
و كيف يمكن استعادة ما فات .. و ما دُمر ؟
أتمنى تفاعلكم
ماذا أصابها . . . ؟
بالنسبة لوجهة نظري أنا على هالجملة ( لم يسأل عني ,,, فلماذا أسأل عنه )؟ :
" إنّها تعتمد على دستور وطريقة تفكير الشخص بالحياة "
مثال بسيط أنا ، دايم أعذر ودايم أكون أنا المضحية بكل شيء من باب الحياه فانيه مافيه شيء يستاهل القطيعة والزعل ، لأن لكل منا ظروف وايام صعبة لازم نقدم ونخلق أعذار ، فيه غيري لا مبدأهم اللي ما يسأل عني م أسال عنه ومدري إيش ،،، يعني كذا الناس أجناس ..
من المسؤول عن تغير هذه العلاقات ؟
طريقة تفكير الشخص هي المسؤوله عن تغيير العلاقات
سواءً كان التغير للأفضل أو للأسوأ ..
و كيف يمكن استعادة ما فات .. و ما دُمر ؟
تصحيح بعض الاعتقادات ودايماً م نفكر بسلبية
نحاول نعذر نخلي تفكيرنا إن الجاي أجمل
بمعنى أصح نفكر بعقل وبإيجابيه ونركز على إن الحياة فانيه مافيه شيء يسستاهل ..
موضوع مهم جدا
بالنسبه لي احب تكون علاقاتي مع الجميع
بالمستوى ليس السطحي ولا العميق
يعني نسأل عن بعضنا في حال سمحت الضروف ونغيب مع الضروف
ان غبنا احباب وان جينا احباب
يعتمد على مدى طيب النفس وحسن النوايا
بنفس الوقت احب اعطي اعذار للناس
ترا انا مش محور حياتهم ولاهم محور حياتي
كل واحد وله انشغاله وحياته الخاصه
وكمان اي علاقه تدمرت ما احب احاول ارجعها اللي فات فات
وكان الله غفور رحيم