عرض مشاركة واحدة
قديم 07-13-13, 08:39 AM   #25
عّصآآآآم


الصورة الرمزية عّصآآآآم
عّصآآآآم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 46
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 المشاركات : 1,187 [ + ]
 التقييم :  31571
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Maroon
افتراضي رد: عصااام واحساس وسهم الخليج بالقااااهره



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

في البدايه اعتذر عن التاخر
واحب اهنى الجميه بقرب شهر رمضان المبارك اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركه
وكل عام والجميع بالف خير

اليوم حلقتنا بتكون قبل الاخيره <<< مسلسل دراما هههه

وبيكون في التقرير
المتحف القومي
مجمع نايل ستي بالقرب من فندق فيرمونت
ورحله نيليله مع العشاء بالمركبه الفرعونيه


المتحف القومي

المتحف المصري بالقاهرة. يحتوي على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة، وإن نافسه المتحف البريطاني واللوفر ومتحف متروبوليتان (نيويورك). ويقبع المتحف المصري بميدان التحرير بقلب القاهرة منذ عام 1906، يحتوي معرض المتحف على 136 ألف أثر فرعوني، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الآثار الموجودة في مخازنه.

تاريخ المتحف

كان محمد على قد أمر بمنع خروج الآثار القديمة من مصر، وبالمحافظة عليها، وأنشأ داراً للآثار بجهة الازبكية بمنزل الدفتردار، ونضيف إلى ذلك أن هذا الأمر لم يمنع يد السرقة والنهب أن تمتد إلى الآثار والعاديات القديمة فكان الإفرنج ينهبون منها ماتصل إليه أيديهم، وينقلون منها إلى بلادهم من بدائع الآثار المصرية ما تزدان به الآن متاحف أوروبا. وكانت الحكومة ذاتها، وخاصتاً في عهد عباس الأول، تهب من هذه الآثار إلى الأمراء والعظماء من الأجانب بغير حساب، حتى تضاءلت مجموعة العاديات التي جمعت في دار الآثار، فأمر عباس بنقلها إلى القلعة، فنقلت إليها. وحدث سنة 1855 أن جاء مصر الأرشيدوق ماكسمليان النمسوى زائراً، فأعجبته تلك الآثار، فطلب إلى عباس باشا أن يهبه شيء منها، وكان عباس لايقدر قيمتها الفنية أو التاريخية، ولايشعر بواجب المحافظة عليها، فوهبها إياه كلها، ولم يتورع عن التفريط في تلك الكنوز القومية الثمينة. وفي غضون هذه المآسي جاء مصر عالم من علماء العاديات كان له الفضل الكبير في الإحتفاظ بآثار مصر، ذلك وهو العالم الفرنسي المسيو "مارييت" Mariette الذي أشتهر ذكره وعرف فيما بعد بمارييت باشا. جاء المسيو مارييت مصر سنة 1850، موفداً من قبل الحكومة الفرنسية للبحث عن بعض الآثار والمخطوطات، فعكف على التنقيب عن آثار سقارة، وأجرى حفائر عظيمة حتى كشف مدفن العجول (السرابيوم)، وكان يعمل في التنقيب منفرداً، دون أن تكون له بالحكومة صلة رسميه، وقد نقل إلى فرنسا كثيراً مما عثر علية من العاديات واللوحات الأثرية، وظل يعمل على هذا النحو حتى جعله سعيد باشا سنة 1858 مأموراً لأعمال العاديات بمصر، وكان ذلك بسعي المسيو فردينان دليسبس صديق سعيد الحميم، وقد بذل مارييت جهوداً في التنقيب عن العاديات والآثار ونقلت إلى مخازن أعدت لها ببولاق. ولما مات سعيد لقي مارييت من إسماعيل تعضيداً كبيراً، فأمره الخديوي بإصلاح مخازن بولاق وتوسيعها، وأفتتحها في حفلة رسميه حافلة يوم 18 أكتوبر 1863، وظلت دار العاديات في تقدم مستمر بفضل مثابرة مارييت ومؤازرة إسماعيل اياه طوال مدة حكمة. وبقى مارييت مثابراً على تعهد متحف الآثار حتى توفي سنة 1881، وقد نقل المتحف إلى الجيزة سنة 1891، ثم إلى مكانة الحالي بجوار قصر النيل سنة 1902، ودفن جثمان مارييت باشا في ناووس بمدخل المتحف.







لفت نظري طلاب جامعه عندهم فن رسم ما شاء الله عليهم




المميه




بعد الانتهاء من المتحف توجهنا الي مجمع نايل ستي ومشاهده السينما
مجمع نايل ستي وفندق فيرمونت صراحه الفندق والمكان اكثر من رائع




باقات ورد عجبتني صراحه







بعد حجز فيلم على جثتي وكان موظف الحجز كما ترون


وكان باقي وقت تقريبا 45 دقيقه قلنا نتقهوى على ما يبداء الفيلم ونتمشي بالمجمع

الدور الثاني فيه مقاهي وصراحه لفت نظري هذا المكان

كلمه خياااال ورائع قليله بحقه
عسلى دور الابتسامه



خلص الفيلم وكان اقل من العادي

فندق فيرمونت



مشروبي المفضل اي ما كان القهوه التركيه



 

رد مع اقتباس