عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-21-11, 03:03 AM
هيفاء
هيفاء غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 912
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 الإقامة : المملكة العربية السعودية
 المشاركات : 18,612 [ + ]
 التقييم : 67914
 معدل التقييم : هيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond reputeهيفاء has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سأقود سيارتي بنفسي بدأً من ١٧ يونيو” دعوة نسائية سعودية لقيادة السيارة




دشنت مجموعة نسائية بالمملكة حملة على مواقع التواصل الاجتماعية
" فيس بوك " و " تويتر "
لدعوة كافة النساء بالمملكة لقيادة السيارات في الـ 15 من شهر رجب المقبل.
وأوضحت القائمات على الصفحات التي حملت شعار
" سأقود سيارتي بنفسي بدءً من 17 يونيو "
أنهن قمن بالبحث عن أي قانون يمنع المرأة في السعودية من ممارسة حقها في قيادتها مركبتها بنفسها ولم يجدن أي شيء يحويه النظام المروري ينص على ذلك.

كما شددن على أن الدعوة لم تنشأ لأهداف تخريبية أو للتجمع والتظاهر
ورفع شعارات ضد القادة أو الجهات المعنية ،
وأن الحملة فقط للمطالبة بحق من حقوق أي مواطن بالمملكة
من الحصول على رخصة سعودية والعيش بمواطنة كاملة
دون الذل والمهانة اللاتي يتعرضن لها فقط لحاجتهن لمن يوصلهن.
وأضفن أن المرأة هي من سيقود المجتمع
للتغيير بإيصال المطالب بالأفعال في وقت فشلت فيه جميع المساعي لإيصال صوتها ،
مبينات أن أسباب ما سيقمن به هو لحاجتهن للقيام بأمورهن
دون اللجوء لأحد فالبعض منهن ليس لها من يقوم بأمرها فتلظت بنار السؤال لكل غريب.
وهناك من تعول أسرتها وليس لها غير ريالات بسيطة تذهب لقمة سائغة للسائقين ، عدا عن الأغلبية محرومة من المواصلات العامة .
ووضعت المجموعة لائحة للقوانين التي يجب على المشاركات اتباعها ومن ذلك الإلتزام بالحشمة والحجاب حال القيادة ، والتشديد على الإلتزام بقوانين المرور وعدم تحدي السلطات عند الايقاف للمساءلة ، إضافة للتمسك بحق المطالبة حين المساءلة والاستيضاح عن القوانين التي تم خرقها في ظل عدم وجود أي نظام يمنع المرأة من القيادة.
ولفتت الدعوة إلى أنهن لن يتوقفن عن ممارسة هذا الحق وسيبدأن بقيادة سياراتهن برخص القيادة الدولية للقيام بأي مشوار سواء للوصول لأماكن العمل أو إيصال الأطفال للمدارس ، أو قضاء الحوائج اليومية ، وذلك لحين إيجاد حلول ملموسة .


نبذة قصيرة عن منآل الشريف ونجلآء بعض من القائمات على هذة الدعوة ,


السيدة نجلاء هذه المرأة المحافظة في العقد الرابع من عمرها، متزوجة، ولها خمسة أبناء،
حالها حال الكثيرات اللواتي يقرر مصير حركتهن الذكر، سواء كان قريباً، أو سائقاً غريباً. غيابه يعطل أعمال ودراسة وحاجات أفراد الأسرة من الإناث والذكور القصر، وفي يوم تقليدي عادي يقرر السائق التوقف عن العمل غير مراعٍ سفر الزوج، ولكن غير التقليدي في ذلك اليوم هو قرار نجلاء، التي رفضت أن تعطل الجدول اليومي لأبنائها وبناتها،
وقررت أن تقوم بتخليص مشاويرهم، مؤكدة أن ما تفعله حق طبيعي، ولا يخالف أي قوانين، خصوصاً وهي تحمل ثلاث رخص قيادة.
نجلاء، التي استمرت في قيادة سيارتها لأيام عدة، لم تلحظ أي استهجان، أو تتعرض لأي أذى، أو اعتراض طريق من أي شخص،
مشددة أنها لا تفهم اللغط الحاصل حول قضية قيادة المرأة السيارة، فمن تحتاج أن تخرج بسيارتها وتحمل رخصة يمكنها أن تقوم بذلك، وليست بحاجة أن تعتمد على غيرها من الذكور، ومن لا تريد أن تمارس هذا الحق فهي حرة تماماً، لكن لا يمكننا أن نلوم المجتمع.
أما منال فهي شابة عاملة في بداية العقد الثالث من عمرها، مطلقة ولها طفل تعوله، إضافة إلى والديها، بدأت مبادرة «سأقود سيارتي بنفسي» من الظهران بعد معاناتها كامرأة مستقلة مسؤولة عن عائلة، لها سيارة تدفع تكاليفها ولا تجد من يقودها، جمعت المبادرة خلال أيام بسيطة آلاف المتابعين على «فيسبوك» و «تويتر». تقود هذه المبادرة مجموعة من الشابات والسيدات الراشدات اللواتي يحملن رخص قيادة، تطوعن لتعليم المرأة قيادة السيارة بنفسها، ودعون كل امرأة لممارسة حقها الطبيعي في الحركة، إن كانت تحمل رخصة قيادة.
قد تكون نجلاء من مجموعة سيدات «سأقود سيارتي بنفسي»، وقد لا تكون، لكنها في النهاية هي إمرأة قررت أن تستعمل هذا الحق، وانتهجت فكرة المبادرة نفسها، هي والقليلات غيرها اللواتي بدأن ممارسة القيادة لتخليص بعض الحاجات اليومية البسيطة.
أنا هنا لا أحاول أن أوجد أي مبررات، أو أسرد المشكلات التي يتسبب فيها عدم تمكن المرأة من الاستقلال بحركتها، مع أنه تمييز حقيقي ضدها في حق واحتياج طبيعي لا يمكن تجاهله.
أنا هنا أشير من جديد إلى الحراك النسائي الذي يشهده المجتمع اليوم، الوعي النسائي الذي لا يتناسب ولا يتجانس مع الضغوط والعوائق التي تحرم المرأة من الكثير من حقوقها الإنسانية والجوهرية، وتفرض عليها باستمرار السلطة لوليها الذكر، حتى في الحركة والتنقل داخل المدينة. سلطة - مع الأسف - تنتقل من الولي المباشر إلى ولي آخر لا يمت لها بصلة، لكن لديه السلطة الكاملة لأن يعوق حركتها بل يشلها تماماً. فهل نتوقع ونحن في القرن الـ 21 بكل انفتاحه أن تبقى النساء مغيبات راضيات بحقوقهن المسلوبة حتى في أكثر الأمور بديهية وهو القدرة على الحركة؟
إن مطالبات معلمات محو الأمية بتثبيتهن، والإصرار على المشاركة في الانتخابات البلدية ورفع دعاوى قضائية ضد الوزارة لمنع المرأة من المشاركة، واليوم ببدء ممارسة حق الحركة من نساء بكل احترام، وبموافقة أولياء أمورهن حتى لا يخرجن عن الإطار الاجتماعي الحالي، ما هو إلا دليل على مدى وعي وصلابة المرأة اليوم، وإنه من المضحك والمؤسف أن تأتي الصحافة الدولية لتغطي قصة «سعودية تقود سيارتها لتوصل أولادها إلى المدرسة، أو لتخلص مشاويرها الضرورية»، في حين أن المرأة المسلمة في العالم كله تقوم بالعمل نفسه على مدار الساعة، ولكن قصصها لا تستحق النشر !



كمآ أن هنآك 3 حملات أطلقت على الفيس بوك لمدافعة حملة (سأقود سيارتي بنفسي)


حملة العقال يوم 17يونيو لعدم قيادة المرأة
الحملة السعودية ضد قيادة المرأة السعودية للسيارة
ضد حملة سأقود سيارتي بنفسي بدأً من ١٧ يونيو

وكما أن السي ان ان تتحدث عن مبادرة سأقود سيارتي بنفسي (Women2Drive)





وصرحت منآل الشريف بالكثير من الأمور عن طريق مقاطع فديو في موقع اليوتيوب .
قناة منآل الشريف على اليوتيوب






كلمات البحث

جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل ، واجبات ، ملخصات ، ملازم ، أسئلة ، جامعة ، كوفي كوب





sHr,] sdhvjd fktsd f]HW lk ١٧ d,kd,” ]u,m kshzdm su,]dm grdh]m hgsdhvm hg.dhvm fkts[ .dhvjd





رد مع اقتباس