كانت لحضات راااائعه ولكن ..
تفتقد الى البريق....
البريق الذي يغري
يجعلك تستشعر الدقاااائق
فتغدو لمحااات مؤقته
تحاااول
وتحاول
ولكن تخشى الخوف الذي بات يكبر بداخلها ..
تتوخى الحذر يقدر الخوف
ولكنه يكبر ويكبر حتى يتضخم بها الحزن من ذاك الخوف الحذر فتزاوج المشاعر انجب صغارا لا يعرفون الا الحزن..
فكان للحزن لحن وهي وحدها تعرفه وتجيد عزفه
احترام المشاعر كان اكبر همها فبحتت عنهوصدقت باخلاصها وليتها وجدته..
او ربما تكون اوجدته هي!!!
ولكن بدون الوضوح الذي تطمح
فلا تستطيع الاحتماال اكثر
صارخه الى متى ؟؟؟
ولكن صرخاتها صااامته...
وصمتها ي هو الذي يكتب الحان النوتات الموسيقيه ويعيد تنظيم احرفها....
لها:
((رف رف القلب بجنبي كاذبيح
وانا اهتف يا قلب التئد
فيجيب الدمع والماضي الجريح
لما عدنا ؟؟ليت انا لم نعد...
...
لما عدنا ؟
او لم نطوي الغرام ؟
وفرغنا من حنين والم...
ورضينا بسكون وسلام...
وانتهينا بفراغ كالعدم...)]