سِجْنُ مُؤبْد فِيْ زِنْزَانَةِ الْسَعَادَة
’,
’,
هَذا دَوْماً ماأبْحَثُ عَنهْـالسَعادَةُ
أصْبَحتْ فجْرِيَ الْبَعيد
أتوقُ لشَقْشَقَةٍ الأَطْيار ..
لَكِنْها هَاجَرت ..
وَرُبْما بِلا عَودَهوربَما عَادة أطْياراَ جَريحه ..
أو كسيْرة الأجْنِحَهـ ..
لنْ أمَلَّ الإِنْتظار ..
وسأبْقى فِيْ الإَنْتِظَارْ
حَتّى بزُوغ فجْر السَعادَة
في سمَائِي