لآلئ الإخـاء | حُماة الفضيلة | بسم الله الرحمن الرحيم نلتقي بكم في لؤلؤة أخرى نكشف عن ما بداخلها من معاني رائعة وقيم سامية .. لؤلؤتنا الثانية هي ( حماة الفضيلة ) أهداف هذه اللؤلؤة : 1 – إبراز لأهمية هذا العمل ، و أنه سبب لخيرية الأمة ، قال تعالى : ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُون). 2 - استشعار المسؤلية العظيمة لهذا الجهاز ، عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالْوَاقِعِ فِيهَا؛ كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ, فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلَاهَا, وَبَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا, فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِن الْمَاءِ مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ, فَقَالُوا: لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقًا وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا, فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعًا, وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا وَنَجَوْا جَمِيعًا) رواه البخاري. 3 – المساهمة في مد يد العون لكل شاب و فتاة محتاج . 4 – الإشارة لأهم أعمالهم ، و إنجازاتهم ، و أبرز الشخصيات التي عملت بهذا الجهاز . 5 – التواصل مع أحد من عمل في هذا الجهاز للإحاطة بالموضوع بشكل دقيق . 6– عمل لقاءات مع قضايا تم القبض عليها ، و قضايا تمت مساعدتها للتخلص مما وقعت فيه . 7 – غرس روح ( كلنا حماة للفضيلة ) في نفوس الشباب و الفتيات . 8 – حاجة هذا الجهاز لعرض أهميته و الوقوف معه . |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 06:04 AM. |
الدعم الفنى المجانى من روابط فى بى اطلب الان دعمك مجانا