|
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. تقترِب كُل الأشيـاء من النهاية إلا*: ( أ ن ت ) تنتهِي فيني*! ، وتبدأ من “جديد” حتى تنتهي*! |
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. أستغفر الله .. أستغفر الله .. أستغفر الله .. أستغفر الله .. رب اشرح لي صدري و يسّر لي أمري .. رب اكتب لي الخير حيث كان ثم رضّني به .. |
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. كُن لي الأجمل .. الأجمل الذي يختبئ فيّ*! كُنْ لي الأصدق الذي لا يتقيّد بزمن ولا رحيل فلا ينتهي*! كنْ ليّ الأوفى الذي لا يعرف حضورًا أو غيابًا, بل يأتي في كليهما انظر إليّ الآن .. ألا يبدو أنيّ …. لا أنظر إلى شيءٍ سِواك*! لا أنظر إلى شيءٍ سِواك*! لا أنظر إلى شيءٍ سِواك*! لا أنظر إلى شيءٍ سِواك*! : ) |
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. *صِۈرتكَ في عينيْ . . ۈفيَ ” القلبْ ” طاريكَ . تعالَ شوف بدنيتيْ [ ۈش مكانكَ ؟ ] , ان جيت كل دقاتَ قلبي تحييكْ . … ۈان [ رحتَ ] بكفينيْ بقايا حنانكَ . آعاهدكَ بإذن الله مايِۈم ممكنْ , اخليكَ . وٍماعاش من ياخذَ بقلبي / مكانكَ |
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. بـس*!! طآلع لـ السمـآء , فيـﮧ منهو يسمعڪ .. فيـﮧ منهو لآ طلبتـﮧ [ رحمتــﮧ بتوسعڪ ]*! |
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. قال ابن القيّم رحمه الله :* لو كَشف الله الغطَاء لِعبده و أظهر له كيف يُدبّر له أموره و كيف أن الله أكثر حرصا على مصلحة العبد من نفسه و أنه أرحم به من أمّه لَذاب قلب العبد محبة لله و لتقطّع قلبه شُكرا لله* :” |
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. سآمحًني ربيً عندمًآ أتذمًر لِـ شًيء* ** * * * لٌم تكتبُةه ليُ ﻓ*: أنآ آجهِل* ****** *حكًمتكًك |
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. ي رب ياربيْ ! أن قلبي ك حجمَ [ يديْ ] لايتحمل الكثير* ف ياآرب . . أرحمني :tears::CE_DP_Stealer: |
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. كلهم يابون قلبببببي !~ وانت بس ... اللي خذيته~ |
رد: مؤمنهً جدآ بـ آن السمآءًستمطرَ فرحآورديآيلونَ آيآمي الورديهُ.. الهَداياَ . . أثرَ مَلمُوسَ . . يَتركُ فِيَ النفسِ ذِكرىً طيبةَ لكنْ أروعَ الهداياَ التِيَ أتسلّمها ، هِيَ تِلكَ اللحظاتَ التِيَ أقضيّها معَ منْ أُحبْ . . لَأنيَ فِيَ كُلِ وقتِ ضيّقْ ، أستردُ ذكرىَ تلكَ اللحظاتَ . . فَتبتهجُ أساريرُ نَفسِيَ ، ورُبما . . أتبسَمْ ! مِثلَ تِلكَ اللحظاتَ التِيَ تُصنعْ بِأناملِ وعواطِفَ أشخاصَ ممثيّزينْ بالنسبةِ إلينا هِيَ ، لَحظاتُ ثَميّنةَ . . يَصعُبُ التفريطُ بِها أو نِسيانُها . . إنها تُمثّلَ القلبَ . . وتُمثّلَ كُلَ مايَكونْ فِيَ حوزةِ الشَخصِ فِيَ أيّ مكانٍ وعلىَ الدوامَ ! “ |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:32 AM. |
الدعم الفنى المجانى من روابط فى بى اطلب الان دعمك مجانا