شوق الانتظار
01-09-22, 07:36 PM
https://i.postimg.cc/1tGbhsJC/ajel-2022-01-41feeaa4-2f91-43a3-956a-21e79b0844a6-1.jpg
قال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، إنه لا يشترط إجراء فحص كورونا للموظفين في قطاع عملهم.
وأوضح متحدث الصحة، في كلمته خلال المؤتمر الصحفي، الذي تعقده الوزارة اليوم، أن البعض قد يشترط في مجال العمل، على مرتاديها سواء كانوا من الموظفين أو العمال، بأن يقوموا بمسحات للاطمئنان على صحتهم، مؤكدًا أن المطلوب فقط هو التأكد من الحالة على تطبيق توكلنا والتأكد من التحصين وفقًا للاشتراطات.
وشدد على أن أي إضافة على ذلك غير مطلوبة، مؤكدًا أن والأصل هو التقيد بالبروتوكولات؛ فهذه الاشتراطات في الفحوصات ليست واردة إلا في حالات معينة ومقننة.
وأكد أن إجراء الفحوصات المخبرية يجب أن نعلم أنه ليس لكل أحد، وليس في كل وقت، وليس لتكراره قيمة، بل إن إجراءه قبل الوقت المناسب قد لا يعطي القيمة المنشودة منه.
وتابع: إذا كانت هناك أعراض بالنسبة للمحصنين، يمكن إجراؤه للاطمئنان سواء بعد أخذ المشورة من وزارة الصحة أو الذهاب إلى عيادات تطمن، مشيرًا إلى أن من لم يستكملوا تحصينهم؛ فإذا خالطوا مصابين فنحثهم على القيام بهذا الإجراء بعد مشاورة وزارة الصحة.
وأشار الارتفاع الحالي في الإصابات اليومية لا يقارن بالمستويات السابقة، مشيرًا إلى أن المنحنى الوبائي في المملكة بعد مروره بارتفاعات متسارعة، يمر بحالة بانخفاض في التسارع.
وأكد أن اللقاحات ساهمت في انخفاض الإصابات، وأثبتت مأمونيتها على مستوى العالم، مشيرًا إلى أن أثر اللقاحات في حماية المجتمع واضحة، وأسهمت في خفض الحالات الحرجة.
وأشار إلى أنه تم إعطاء أكثر من 52 مليون جرعة من لقاحات كورونا في المملكة، فيما تجاوز عدد من تلقوا جرعتين 23.3 مليون شخص.
قال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، إنه لا يشترط إجراء فحص كورونا للموظفين في قطاع عملهم.
وأوضح متحدث الصحة، في كلمته خلال المؤتمر الصحفي، الذي تعقده الوزارة اليوم، أن البعض قد يشترط في مجال العمل، على مرتاديها سواء كانوا من الموظفين أو العمال، بأن يقوموا بمسحات للاطمئنان على صحتهم، مؤكدًا أن المطلوب فقط هو التأكد من الحالة على تطبيق توكلنا والتأكد من التحصين وفقًا للاشتراطات.
وشدد على أن أي إضافة على ذلك غير مطلوبة، مؤكدًا أن والأصل هو التقيد بالبروتوكولات؛ فهذه الاشتراطات في الفحوصات ليست واردة إلا في حالات معينة ومقننة.
وأكد أن إجراء الفحوصات المخبرية يجب أن نعلم أنه ليس لكل أحد، وليس في كل وقت، وليس لتكراره قيمة، بل إن إجراءه قبل الوقت المناسب قد لا يعطي القيمة المنشودة منه.
وتابع: إذا كانت هناك أعراض بالنسبة للمحصنين، يمكن إجراؤه للاطمئنان سواء بعد أخذ المشورة من وزارة الصحة أو الذهاب إلى عيادات تطمن، مشيرًا إلى أن من لم يستكملوا تحصينهم؛ فإذا خالطوا مصابين فنحثهم على القيام بهذا الإجراء بعد مشاورة وزارة الصحة.
وأشار الارتفاع الحالي في الإصابات اليومية لا يقارن بالمستويات السابقة، مشيرًا إلى أن المنحنى الوبائي في المملكة بعد مروره بارتفاعات متسارعة، يمر بحالة بانخفاض في التسارع.
وأكد أن اللقاحات ساهمت في انخفاض الإصابات، وأثبتت مأمونيتها على مستوى العالم، مشيرًا إلى أن أثر اللقاحات في حماية المجتمع واضحة، وأسهمت في خفض الحالات الحرجة.
وأشار إلى أنه تم إعطاء أكثر من 52 مليون جرعة من لقاحات كورونا في المملكة، فيما تجاوز عدد من تلقوا جرعتين 23.3 مليون شخص.