إحساس
07-06-09, 10:05 AM
تجددت آمال المنتخب المصري في حجز بطاقة تأهل لنهائيات كأس العالم في جنوب إفريقيا 2010، بعد الفوز على رواندا بثلاثية نظيفة في المباراة التي جرت بين الفريقين مساء أمس، بإستاد الكلية الحربية بالقاهرة ضمن منافسات الجولة الثالثة من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى للنهائيات.
واقترب منتخب الفراعنة من التأهل، كما نجحوا في تقليص فارق النقاط مع المنتخب الجزائري، حيث صار الفارق 3 نقاط فقط بعد أن رفع نجوم مصر رصيدهم إلى 4 نقاط.
جاءت الأهداف المصرية في شوط المباراة الثاني بعد أن انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي عن طريق محمد أبو تريكة ، الذي أحرز هدفين، وحسني عبدربه الذي أحرز هدفا من ركلة جزاء.
وهذا الفوز هو الأول للمنتخب المصري في التصفيات الأفريقية بعد أن تعادل مع زامبيا بهدف لكل منهما ثم هزم من الجزائر في البليدة 1-.3
جاء الشوط الأول هادئا من جانب المنتخب المصري على عكس العادة حيث ظهرت العشوائية في الأداء من جانب الفراعنة وافتقد اللاعبون الترابط فيما بينهم، على الجانب الآخر، اعتمد المنتخب الرواندي على التأمين الدفاعي واللعب على مصيدة التسلل مع الاعتماد على الهجمات السريعة في محاولة منه للخروج من تلك المباراة بأقل الخسائر.
وظهر لاعبو منتخب مصر في الشوط الأول كأشباح في الملعب، متأثرين بالضغط العصبي والشد الكبير، حيث أن منتخب مصر وضع نفسه في مأزق حقيقي في طريقه للتأهل إلى كأس العالم، وكانت الصحف والجماهير والمسؤولين طالبوا اللاعبين قبل المباراة بتسجيل عدد كبير من الأهداف.
تغير الحال كثيرا في شوط المباراة الثاني حيث فرض الفراعنة سيطرتهم على مجريات اللقاء وبدت لديهم رغبة قوية في إحراز هدف مبكر يربكون به حسابات المنافس، وتوالت الفرص الضائعة واحدة تلو الأخرى، وسحب حسن شحاته مدرب منتخب مصر مهاجمه الأول محمد زيدان الذي قدم أسوأ أداء له مع المنتخب حتى الآن، وظهر تائها للغاية في اللقاء- على الرغم من لعبه تحت أنظار خطيبته الممثلة مي عز الدين-، وبهذه النتيجة بات منتخب مصر ثاني المجموعة خلف الجزائر، تليه زامبيا ثم رواندا أخيرا.
واقترب منتخب الفراعنة من التأهل، كما نجحوا في تقليص فارق النقاط مع المنتخب الجزائري، حيث صار الفارق 3 نقاط فقط بعد أن رفع نجوم مصر رصيدهم إلى 4 نقاط.
جاءت الأهداف المصرية في شوط المباراة الثاني بعد أن انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي عن طريق محمد أبو تريكة ، الذي أحرز هدفين، وحسني عبدربه الذي أحرز هدفا من ركلة جزاء.
وهذا الفوز هو الأول للمنتخب المصري في التصفيات الأفريقية بعد أن تعادل مع زامبيا بهدف لكل منهما ثم هزم من الجزائر في البليدة 1-.3
جاء الشوط الأول هادئا من جانب المنتخب المصري على عكس العادة حيث ظهرت العشوائية في الأداء من جانب الفراعنة وافتقد اللاعبون الترابط فيما بينهم، على الجانب الآخر، اعتمد المنتخب الرواندي على التأمين الدفاعي واللعب على مصيدة التسلل مع الاعتماد على الهجمات السريعة في محاولة منه للخروج من تلك المباراة بأقل الخسائر.
وظهر لاعبو منتخب مصر في الشوط الأول كأشباح في الملعب، متأثرين بالضغط العصبي والشد الكبير، حيث أن منتخب مصر وضع نفسه في مأزق حقيقي في طريقه للتأهل إلى كأس العالم، وكانت الصحف والجماهير والمسؤولين طالبوا اللاعبين قبل المباراة بتسجيل عدد كبير من الأهداف.
تغير الحال كثيرا في شوط المباراة الثاني حيث فرض الفراعنة سيطرتهم على مجريات اللقاء وبدت لديهم رغبة قوية في إحراز هدف مبكر يربكون به حسابات المنافس، وتوالت الفرص الضائعة واحدة تلو الأخرى، وسحب حسن شحاته مدرب منتخب مصر مهاجمه الأول محمد زيدان الذي قدم أسوأ أداء له مع المنتخب حتى الآن، وظهر تائها للغاية في اللقاء- على الرغم من لعبه تحت أنظار خطيبته الممثلة مي عز الدين-، وبهذه النتيجة بات منتخب مصر ثاني المجموعة خلف الجزائر، تليه زامبيا ثم رواندا أخيرا.