إحساس
06-20-09, 01:14 AM
http://img.naseej.com/images/News/world/318693_180636sp.JPG
في واقعة تكررت كثيرا في الرياضة المصرية، باتت الكرة المصرية على موعد مع فقدانها أحد عناقيد الموهوبين في السنوات الأخيرة، وبات محمد مجدي أحد لاعبي منتخب الشباب على مشارف الخروج نهائيا من مصر واللعب لدوله أخرى بسبب إحساسه بالظلم والقهر من معاملة المسئولين في المنتخب.
مجدي، أسم ذاع صيته مؤخرا بتوقيعه عقود انضمام انتقاله إلى النادي الأهلي قبل شهر تقريبا قادما من بتروجيت، وتم استبعاد اللاعب من منتخب الشباب الذي يقوده سكوب المدير الفني التشيكي دون إبداء الأسباب بعد أن كان أساسيا في صفوف المنتخب.
وأحس اللاعب بالظلم والكيل بمكيالين من بعض مسئولي منتخب الشباب، خصوصا وأن هناك بعض اللاعبين في منتخب الشباب المصري لا يشاركون مع أنديتهم وينضمون للمنتخب، وبعض اللاعبين يتدربون فقط مع فرقهم، ثم يشاركون في المنتخب، في الوقت الذي يتم فيه استبعاده دون إبداء الأسباب.
وأكد اللاعب أنه بالفعل أتم انتقاله للأهلي في حفل تكريم جوزيه الشهر الماضي والجميع يعلم ذلك ولكن للأسف سيتم إيقافي حتى شهر يناير القادم لأن التوقيع جاء قبل بداية القيد القانوني للاعبين الشباب في مصر وبالتالي لن أشارك مع الأهلي قبل شهر يناير.
وأشار اللاعب إلى أنه موجود الآن في قطر للعب لنادي السد القطري بعد توجيهم دعوه له للذهاب إلى هناك وبالفعل فلقد جلس مع مسئولي الفريق ووجد ترحابا من المسئولين القطريين لضمه للفريق ولكن كان هناك شرطا غريبا، وهو أن يحصل أولا على الجنسية القطرية حتى يتم السماح له في الانضمام لفريق السد.
وفى سؤاله عما إذا كان سيوافق على هذا الشرط أجاب بصوت عالي: يؤسفني أن أقف في هذا الموقف الصعب، فلقد وضعني مسئولو منتخب الشباب في هذا الموقف بتعاملهم الغريب وتجاهلهم المستمر لي خلال الفترة السابقة.
وأضاف اللاعب قائلاً: أعلنها الآن بكل أسف، لو لم يكن لي شرف الانضمام إلى منتخب مصر للشباب في هذه الفترة، فسأضطر للبحث عن مستقبلي في بلد آخر، والحصول على جنسية أخرى.
في واقعة تكررت كثيرا في الرياضة المصرية، باتت الكرة المصرية على موعد مع فقدانها أحد عناقيد الموهوبين في السنوات الأخيرة، وبات محمد مجدي أحد لاعبي منتخب الشباب على مشارف الخروج نهائيا من مصر واللعب لدوله أخرى بسبب إحساسه بالظلم والقهر من معاملة المسئولين في المنتخب.
مجدي، أسم ذاع صيته مؤخرا بتوقيعه عقود انضمام انتقاله إلى النادي الأهلي قبل شهر تقريبا قادما من بتروجيت، وتم استبعاد اللاعب من منتخب الشباب الذي يقوده سكوب المدير الفني التشيكي دون إبداء الأسباب بعد أن كان أساسيا في صفوف المنتخب.
وأحس اللاعب بالظلم والكيل بمكيالين من بعض مسئولي منتخب الشباب، خصوصا وأن هناك بعض اللاعبين في منتخب الشباب المصري لا يشاركون مع أنديتهم وينضمون للمنتخب، وبعض اللاعبين يتدربون فقط مع فرقهم، ثم يشاركون في المنتخب، في الوقت الذي يتم فيه استبعاده دون إبداء الأسباب.
وأكد اللاعب أنه بالفعل أتم انتقاله للأهلي في حفل تكريم جوزيه الشهر الماضي والجميع يعلم ذلك ولكن للأسف سيتم إيقافي حتى شهر يناير القادم لأن التوقيع جاء قبل بداية القيد القانوني للاعبين الشباب في مصر وبالتالي لن أشارك مع الأهلي قبل شهر يناير.
وأشار اللاعب إلى أنه موجود الآن في قطر للعب لنادي السد القطري بعد توجيهم دعوه له للذهاب إلى هناك وبالفعل فلقد جلس مع مسئولي الفريق ووجد ترحابا من المسئولين القطريين لضمه للفريق ولكن كان هناك شرطا غريبا، وهو أن يحصل أولا على الجنسية القطرية حتى يتم السماح له في الانضمام لفريق السد.
وفى سؤاله عما إذا كان سيوافق على هذا الشرط أجاب بصوت عالي: يؤسفني أن أقف في هذا الموقف الصعب، فلقد وضعني مسئولو منتخب الشباب في هذا الموقف بتعاملهم الغريب وتجاهلهم المستمر لي خلال الفترة السابقة.
وأضاف اللاعب قائلاً: أعلنها الآن بكل أسف، لو لم يكن لي شرف الانضمام إلى منتخب مصر للشباب في هذه الفترة، فسأضطر للبحث عن مستقبلي في بلد آخر، والحصول على جنسية أخرى.