إحساس
05-12-09, 10:31 AM
قادت رأسية الأنجولي فلافيو الأهلي لأغلى ثلاث نقاط بعدما فاز بهدف مقابل لا شيء على حرس الحدود، في المباراة التي أقيمت بينهما أمس، ضمن مباريات المرحلة قبل الأخيرة للدوري الممتاز لكرة القدم، فيما نجح الإسماعيلي في تخطي عقبة الاتصالات بالنتيجة نفسها ليقترب الدوري من الحسم عن طريق مباراة فاصلة.
وصل رصيد الأهلي إلى 60 نقطة وهو نفس رصيد الدراويش، وينتظر الفريقان المرحلة الأخيرة حينما يلعب الأهلي مع طلائع الجيش، فيما سيكون الإسماعيلي على موعد في مواجهة أسهل مع الترسانة الذي هبط فعليا للدرجة الثانية.
وفي بقية مباريات الأسبوع نفسه، تعادل الزمالك مع بترول أسيوط بدون أهداف في مباراة سرية، حيث حرصت الجماهير على متابعة مباراتي الأهلي والإسماعيلي نظرا للتنافس الرهيب بينهما على قمة البطولة.
وفاز طلائع الجيش على الأولمبي بهدفين مقابل هدف، وتعادل الترسانة مع بتروجيت بهدف لكل منهما، وخسر المحلة أمام المصري البورسعيدي بهدف، وتعادل المقاولون العرب مع انبي بهدفين لكل منهما.
وفي مباراة حربية شهدت توترات بالغة بدأ الأهلي اللقاء بدون عدد من النجوم أبرزهم أبو تريكة وبركات وجيلبرتو وحسام عاشور للدفع بهم في الأوقات الحرجة من اللقاء.
جاءت المباراة سريعة منذ البداية إلا أن الكرة انحصرت في وسط الملعب، ولم تشهد الدقائق الأولى أية سخونة باستثناء التشجيع الجنوني للجماهير الحمراء التي زحفت خلف الأهلي من جميع المحافظات وملأت جنبات ملعب حرس الحدود بالمكس، وشهدت المباراة توترا كبيرا بعد تعمد أحمد عيد عبد الملك لاعب الحرس عرقلة مدافع الأهلي أحمد علي الأمر الذي أدى لاعتراضات لاعبي الأهلي وجماهيره.
ووضع الأنجولي أمادو فلافيو مهاجم الأهلي فريقه بالمقدمة برأسية قوية من عرضية أحمد فتحي، قابلها فلافيو برأسية قوية على يسار الحارس كاميني مارتيني.
توترت المباراة مرة أخرى، بعد تدخل عنيف من قبل أحمد عيد عبد الملك مهاجم الحرس مع شادي محمد مما دفع الجماهير الحمراء للهتاف ضده مرة أخرى.
وعلى ملعب الكلية الحربية أكد الإسماعيلي جدارته بالمنافسة على اللقب حينما قطع حرارة الاتصالات بهدف لنجم هجوم الفريق محمد محسن أبو جريشة من رأسية قوية، وجاء فوز الإسماعيلي ليقترب به من خوض مباراة فاصلة مع الأهلي، خاصة أن مهمته ستكون سهلة أمام الترسانة الهابط للقسم الثاني، وسينتظر أن يفجر الطلائع مفاجأة في مباراته الأخيرة أمام الأهلي.
وصل رصيد الأهلي إلى 60 نقطة وهو نفس رصيد الدراويش، وينتظر الفريقان المرحلة الأخيرة حينما يلعب الأهلي مع طلائع الجيش، فيما سيكون الإسماعيلي على موعد في مواجهة أسهل مع الترسانة الذي هبط فعليا للدرجة الثانية.
وفي بقية مباريات الأسبوع نفسه، تعادل الزمالك مع بترول أسيوط بدون أهداف في مباراة سرية، حيث حرصت الجماهير على متابعة مباراتي الأهلي والإسماعيلي نظرا للتنافس الرهيب بينهما على قمة البطولة.
وفاز طلائع الجيش على الأولمبي بهدفين مقابل هدف، وتعادل الترسانة مع بتروجيت بهدف لكل منهما، وخسر المحلة أمام المصري البورسعيدي بهدف، وتعادل المقاولون العرب مع انبي بهدفين لكل منهما.
وفي مباراة حربية شهدت توترات بالغة بدأ الأهلي اللقاء بدون عدد من النجوم أبرزهم أبو تريكة وبركات وجيلبرتو وحسام عاشور للدفع بهم في الأوقات الحرجة من اللقاء.
جاءت المباراة سريعة منذ البداية إلا أن الكرة انحصرت في وسط الملعب، ولم تشهد الدقائق الأولى أية سخونة باستثناء التشجيع الجنوني للجماهير الحمراء التي زحفت خلف الأهلي من جميع المحافظات وملأت جنبات ملعب حرس الحدود بالمكس، وشهدت المباراة توترا كبيرا بعد تعمد أحمد عيد عبد الملك لاعب الحرس عرقلة مدافع الأهلي أحمد علي الأمر الذي أدى لاعتراضات لاعبي الأهلي وجماهيره.
ووضع الأنجولي أمادو فلافيو مهاجم الأهلي فريقه بالمقدمة برأسية قوية من عرضية أحمد فتحي، قابلها فلافيو برأسية قوية على يسار الحارس كاميني مارتيني.
توترت المباراة مرة أخرى، بعد تدخل عنيف من قبل أحمد عيد عبد الملك مهاجم الحرس مع شادي محمد مما دفع الجماهير الحمراء للهتاف ضده مرة أخرى.
وعلى ملعب الكلية الحربية أكد الإسماعيلي جدارته بالمنافسة على اللقب حينما قطع حرارة الاتصالات بهدف لنجم هجوم الفريق محمد محسن أبو جريشة من رأسية قوية، وجاء فوز الإسماعيلي ليقترب به من خوض مباراة فاصلة مع الأهلي، خاصة أن مهمته ستكون سهلة أمام الترسانة الهابط للقسم الثاني، وسينتظر أن يفجر الطلائع مفاجأة في مباراته الأخيرة أمام الأهلي.