إحساس
04-07-09, 01:19 PM
أفادت إحصائية رسمية للاتحاد الآسيوي، أن متوسط الحضور الجماهيري السعودي بلغ 13.5 ألف متفرج، في المباريات الماضية في بطولة دوري أبطال آسيا، وهو متوسط وضع المملكة في مركز رابع من حيث عدد الحضور خلف إيران وإندونيسيا والصين.
واعتبر التقرير أن عامل الحضور الجماهيري الهدف الأهم من وجهة نظر الاتحاد الآسيوي، وأن مقياس نجاح البطولة يرتبط بقدرتها على تحقيق أعلى معدل جذب جماهيري ممكن.
وحلت إيران في المركز الأول للحضور الجماهيري، حيث تابع مباريات فرقها 119 ألف متفرج بمتوسط بلغ 29750 متفرجا للمباراة الواحدة، فيما حلت إندونيسيا في المركز الثاني وهي التي تشارك بفريق واحد فقط، ومع ذلك كان متوسط الحضور للمباراة الواحدة 20 ألف متفرج.
وحلت الصين في المركز الثالث بمتوسط حضور للمباراة الواحدة بلغ 18588 متفرجا حضروا 4 مباريات.
وكانت الأندية السعودية لعبت 4 مباريات على أرضها، حالها كحال نظيراتها في البلدان الأخرى التي احتضنت مباراة لكل واحد من فرقها، وتوزعت اللقاءات على الشباب والهلال والاتحاد والاتفاق بالتساوي بمعدل مباراة لكل منها.
ومن المفارقة أن جميع المواجهات جمعت الفرق السعودية بالإيرانية، ففي الجولة الأولى استضاف الهلال سبا باتري في إستاد الملك فهد الدولي في الرياض، وفي ذات الليلة تغلب الاتحاد على الاستقلال في إستاد الأمير عبد الله الفيصل بجدة، وفي الجولة الثانية، تعادل الشباب مع ضيفه بيروزي الإيراني على إستاد الملك فهد، وانتصر الاتفاق في اليوم التالي على سباهان اصفهان بإستاد الأمير محمد بن فهد بالدمام.
يذكر أن السعودية واليابان وإيران والصين وكوريا الجنوبية جميعها تتمثل بـ4 فرق في البطولة لحصولها على أعلى تصنيف في معايير الاحتراف الآسيوي، وكذلك الحال للإمارات، بيد أن أحد فرقها قد وصل لنهائيات البطولة بنظام التصفيات المؤهلة، وتتمثل قطر وأستراليا وأوزبكستان بفريقين, وإندونيسيا وسنغافورة بفريق.
واعتبر التقرير أن عامل الحضور الجماهيري الهدف الأهم من وجهة نظر الاتحاد الآسيوي، وأن مقياس نجاح البطولة يرتبط بقدرتها على تحقيق أعلى معدل جذب جماهيري ممكن.
وحلت إيران في المركز الأول للحضور الجماهيري، حيث تابع مباريات فرقها 119 ألف متفرج بمتوسط بلغ 29750 متفرجا للمباراة الواحدة، فيما حلت إندونيسيا في المركز الثاني وهي التي تشارك بفريق واحد فقط، ومع ذلك كان متوسط الحضور للمباراة الواحدة 20 ألف متفرج.
وحلت الصين في المركز الثالث بمتوسط حضور للمباراة الواحدة بلغ 18588 متفرجا حضروا 4 مباريات.
وكانت الأندية السعودية لعبت 4 مباريات على أرضها، حالها كحال نظيراتها في البلدان الأخرى التي احتضنت مباراة لكل واحد من فرقها، وتوزعت اللقاءات على الشباب والهلال والاتحاد والاتفاق بالتساوي بمعدل مباراة لكل منها.
ومن المفارقة أن جميع المواجهات جمعت الفرق السعودية بالإيرانية، ففي الجولة الأولى استضاف الهلال سبا باتري في إستاد الملك فهد الدولي في الرياض، وفي ذات الليلة تغلب الاتحاد على الاستقلال في إستاد الأمير عبد الله الفيصل بجدة، وفي الجولة الثانية، تعادل الشباب مع ضيفه بيروزي الإيراني على إستاد الملك فهد، وانتصر الاتفاق في اليوم التالي على سباهان اصفهان بإستاد الأمير محمد بن فهد بالدمام.
يذكر أن السعودية واليابان وإيران والصين وكوريا الجنوبية جميعها تتمثل بـ4 فرق في البطولة لحصولها على أعلى تصنيف في معايير الاحتراف الآسيوي، وكذلك الحال للإمارات، بيد أن أحد فرقها قد وصل لنهائيات البطولة بنظام التصفيات المؤهلة، وتتمثل قطر وأستراليا وأوزبكستان بفريقين, وإندونيسيا وسنغافورة بفريق.