إحساس
03-15-09, 12:51 AM
http://sports.naseej.com/Images/306667_shbab-cup2009.jpg
توج فريق الشباب بطلاً لكأس الأمير فيصل بن فهد بفوزه على النصر بركلات الترجيح (4-3)، في المباراة النهائية التي جرت مساء اليوم السبت على ستاد الملك فهد الدولي بالرياض تحت قيادة الحكم السويسري ستيفان ستورد.
انتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي، ليتم الاحتكام إلى ركلات الترجيح والتي ابتسمت في البداية لفريق الشباب حيث أضاع الفريق النصراوي الركلتين الثانية والثالثة فيما نجح الشباب في تسجيل الأولى والثانية ولكن التسديدة الثالثة من أحمد عطيف تصدى لها القائم ليعود الأمل للفريق النصراوي الذي نجح في تسجيل الركلة الرابعة والخامسة ليكون التعادل حاضراً بعدما أضاع قائد الشباب صالح صديق الركلة الرابعة بنفس طريقة أحمد عطيف مع تغيير القائم.
بعد إنتهاء الركلات الخمس الأولى تقدم من فريق النصر حمد الصقور والذي سدد الكرة في سقف المرمى لتقوم العارضة بدور الحارس وليد عبدالله وتصد الكرة لتمنح الفريق الشبابي فرصة الفوز والتي جاءت على قدم عبده عطيف والذي سدد الركلة السادسة بنجاح وسط مرمى الحارس النصراوي خالد راضي.
بالعودة لمجريات اللعب لم تسنح فرص حقيقة للتسجيل سوى واحدة في الشوط الإضافي الثاني عندما تهيأت كرة لناصر الشمراني داخل منطقة الجزاء يسددها قوية في نفس مكان الحارس خالد راضي والذي تصدى لها ببراعة وتألق كان قد بدأه من الشوط الثاني بتصديه للتسديدات الشبابية.
وهذه هي المرة الثالثة التي يحقق فيها الفريق الشبابي كأس البطولة حيث سبق وأن حققها عامي 1987 و1988.
وهذا النهائي هو الثالث الذي يكسب فيها الشباب فريق النصر حيث سبق وأن تقابلا في نهائي كأس الملك عام 1991 وفاز الشباب بهدف فهد المهلل، وتقابلا بعد ذلك في عام 1996 وفي نهائي كأس ولي العهد فاز الشباب بثلاثة أهداف دون مقابل.
توج فريق الشباب بطلاً لكأس الأمير فيصل بن فهد بفوزه على النصر بركلات الترجيح (4-3)، في المباراة النهائية التي جرت مساء اليوم السبت على ستاد الملك فهد الدولي بالرياض تحت قيادة الحكم السويسري ستيفان ستورد.
انتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي، ليتم الاحتكام إلى ركلات الترجيح والتي ابتسمت في البداية لفريق الشباب حيث أضاع الفريق النصراوي الركلتين الثانية والثالثة فيما نجح الشباب في تسجيل الأولى والثانية ولكن التسديدة الثالثة من أحمد عطيف تصدى لها القائم ليعود الأمل للفريق النصراوي الذي نجح في تسجيل الركلة الرابعة والخامسة ليكون التعادل حاضراً بعدما أضاع قائد الشباب صالح صديق الركلة الرابعة بنفس طريقة أحمد عطيف مع تغيير القائم.
بعد إنتهاء الركلات الخمس الأولى تقدم من فريق النصر حمد الصقور والذي سدد الكرة في سقف المرمى لتقوم العارضة بدور الحارس وليد عبدالله وتصد الكرة لتمنح الفريق الشبابي فرصة الفوز والتي جاءت على قدم عبده عطيف والذي سدد الركلة السادسة بنجاح وسط مرمى الحارس النصراوي خالد راضي.
بالعودة لمجريات اللعب لم تسنح فرص حقيقة للتسجيل سوى واحدة في الشوط الإضافي الثاني عندما تهيأت كرة لناصر الشمراني داخل منطقة الجزاء يسددها قوية في نفس مكان الحارس خالد راضي والذي تصدى لها ببراعة وتألق كان قد بدأه من الشوط الثاني بتصديه للتسديدات الشبابية.
وهذه هي المرة الثالثة التي يحقق فيها الفريق الشبابي كأس البطولة حيث سبق وأن حققها عامي 1987 و1988.
وهذا النهائي هو الثالث الذي يكسب فيها الشباب فريق النصر حيث سبق وأن تقابلا في نهائي كأس الملك عام 1991 وفاز الشباب بهدف فهد المهلل، وتقابلا بعد ذلك في عام 1996 وفي نهائي كأس ولي العهد فاز الشباب بثلاثة أهداف دون مقابل.