إحساس
02-18-09, 12:10 PM
تنطلق اليوم منافسات الدور ربع النهائي لمسابقة كأس ولي العهد، حيث تجرى مباراتان تجمعان الفتح مع الشباب في الاحساء والحزم مع الاتفاق في الرس، ويستكمل الدور غدا بمباراتين فيلعب الاتحاد والنصر على إستاد الأمير عبد الله الفيصل في جدة، ويستضيف الوحدة فريق الهلال على إستاد مدينة الملك عبد العزيز في الشرائع.
وعلى ملعب مدينة الأمير عبد الله بن جلوي، في الأحساء، يستضيف الفتح فريق الشباب في مباراة يسعى من خلالها الأول لتكرار ما فعله في دور الـ16، عندما فجر مفاجأة من العيار الثقيل، بإخراج الأهلي، إثر الفوز عليه بهدفين مقابل هدف.
وأثبت الفتح أن مباريات الكؤوس لا تخضع لأية مقاييس فنية ولا للتاريخ أو القوة، وأن كرة القدم تخدم من يخدمها، لذلك يسعى اليوم لمواصلة مغامراته وأن يكرر ما فعله بالأهلي.
في الجهة المقابلة بلغ الشباب هذا الدور بعد أن قلب الطاولة في وجه أبها وحول تأخره بهدف إلى فوز صعب بهدفين لهدف، لكنه يدرك اليوم ما هو المطلوب.
وعلى ملعب نادي الحزم بالرس، يتواجه الحزم مع الاتفاق في لقاء يصعب التوقع أو التكهن بنتيجته، لأن كل من الفريقين يأمل في بلوغ نصف النهائي، فالحزم أنهى مهمة نجران بنجاح في الدور السابق ويأمل في أن يواصل مشواره في المسابقة، وأن يستفيد من ملعبه وجمهوره، لكنه يدرك أن منافسه يختلف عن منافسه في الدور السابق.
ويأمل الحزم في تكرار ما فعله في الموسم الماضي في كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال عندما احتل المركز الرابع وهذا بلا شك سيشجعهم على تكرار الأمر في كأس ولي العهد.
أما الاتفاق فهو لم يجد صعوبة في بلوغ هذا الدور، وعبر الرياض بسهولة لكنه يلتقي فريقا صعب المراس على أرضه وبين جماهيره.
وعلى ملعب مدينة الأمير عبد الله بن جلوي، في الأحساء، يستضيف الفتح فريق الشباب في مباراة يسعى من خلالها الأول لتكرار ما فعله في دور الـ16، عندما فجر مفاجأة من العيار الثقيل، بإخراج الأهلي، إثر الفوز عليه بهدفين مقابل هدف.
وأثبت الفتح أن مباريات الكؤوس لا تخضع لأية مقاييس فنية ولا للتاريخ أو القوة، وأن كرة القدم تخدم من يخدمها، لذلك يسعى اليوم لمواصلة مغامراته وأن يكرر ما فعله بالأهلي.
في الجهة المقابلة بلغ الشباب هذا الدور بعد أن قلب الطاولة في وجه أبها وحول تأخره بهدف إلى فوز صعب بهدفين لهدف، لكنه يدرك اليوم ما هو المطلوب.
وعلى ملعب نادي الحزم بالرس، يتواجه الحزم مع الاتفاق في لقاء يصعب التوقع أو التكهن بنتيجته، لأن كل من الفريقين يأمل في بلوغ نصف النهائي، فالحزم أنهى مهمة نجران بنجاح في الدور السابق ويأمل في أن يواصل مشواره في المسابقة، وأن يستفيد من ملعبه وجمهوره، لكنه يدرك أن منافسه يختلف عن منافسه في الدور السابق.
ويأمل الحزم في تكرار ما فعله في الموسم الماضي في كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال عندما احتل المركز الرابع وهذا بلا شك سيشجعهم على تكرار الأمر في كأس ولي العهد.
أما الاتفاق فهو لم يجد صعوبة في بلوغ هذا الدور، وعبر الرياض بسهولة لكنه يلتقي فريقا صعب المراس على أرضه وبين جماهيره.