إحساس
05-25-13, 10:08 PM
تأهل الشباب لملاقاة الاتحاد في نهائي بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال الأربعاء المقبل في الرياض، وذلك عقب فوزه على ضيفه الأهلي بهدفين دون مقابل في المباراة التي جمعت بينهما مساء السبت على ملعب الأمير فيصل بن فهد بالملز ضمن إياب الدور نصف النهائي.
سجل هدفي الشباب اللاعب مهند عسيري في الدقيقتين ( 22 و34) من زمن الشوط الأول الذي كان شبابيا لعبا ونتيجة.
لم يكن الأهلي في مستواه الذي عرف عنه ووضج تأثيره الواضح بغياب خط الهجوم بسبب الإصابات وفشل في الوصول الى المرمى رغم المحاولات التي قام بها مصطفى بصاص والبرازيلي برونو وتقدم المدافعين لحظة تنفيذ الكرات العكسية.
وفي المقابل نجح الشباب في استغلال ظروف الأهلي وسجل هدفين في شوط اللعب الأول من كرتين عرضيتين لم يحسن الدفاع الأهلاوي التعامل معها، ولعب مهند عسيري الذي خرج مصابا في شوط اللعب الثاني، لعب مباراة كبيرة وشكل خطورة على دفاع الأهلي.
وشهدت المباراة بعض حالات العنف القانوني والغير قانوني حيث تعرض لاعب الأهلي بالومينو لإصابة في الحاجب سالت على إثرها الدماء على أرضية الملعب وأكمل المباراة معصوب الرأس، وتعرض أيضا مدافع الشباب عبد الله الأسطا لاصابة في الرأس ولم يستطع اكمال المباراة رغم علاجه.
كاد الأهلي أن يحسم أمر التأهل من الكرة التي لعبها مصطفى بصاص في الدقيقة الأخيرة ومرت بجوار القائم بقليل، وهي أخطر الفرص التي وجدها الأهلي في هذه المباراة.
هذه النتيجة أهلت الشباب للمباراة النهائية من المسابقة مستفيدا من خسارته بهدف وحيد في مكة المكرمة في مباراة الذهاب، وتمكن من تسجيل هدفين ليتأهل بفارق الأهداف.
سجل هدفي الشباب اللاعب مهند عسيري في الدقيقتين ( 22 و34) من زمن الشوط الأول الذي كان شبابيا لعبا ونتيجة.
لم يكن الأهلي في مستواه الذي عرف عنه ووضج تأثيره الواضح بغياب خط الهجوم بسبب الإصابات وفشل في الوصول الى المرمى رغم المحاولات التي قام بها مصطفى بصاص والبرازيلي برونو وتقدم المدافعين لحظة تنفيذ الكرات العكسية.
وفي المقابل نجح الشباب في استغلال ظروف الأهلي وسجل هدفين في شوط اللعب الأول من كرتين عرضيتين لم يحسن الدفاع الأهلاوي التعامل معها، ولعب مهند عسيري الذي خرج مصابا في شوط اللعب الثاني، لعب مباراة كبيرة وشكل خطورة على دفاع الأهلي.
وشهدت المباراة بعض حالات العنف القانوني والغير قانوني حيث تعرض لاعب الأهلي بالومينو لإصابة في الحاجب سالت على إثرها الدماء على أرضية الملعب وأكمل المباراة معصوب الرأس، وتعرض أيضا مدافع الشباب عبد الله الأسطا لاصابة في الرأس ولم يستطع اكمال المباراة رغم علاجه.
كاد الأهلي أن يحسم أمر التأهل من الكرة التي لعبها مصطفى بصاص في الدقيقة الأخيرة ومرت بجوار القائم بقليل، وهي أخطر الفرص التي وجدها الأهلي في هذه المباراة.
هذه النتيجة أهلت الشباب للمباراة النهائية من المسابقة مستفيدا من خسارته بهدف وحيد في مكة المكرمة في مباراة الذهاب، وتمكن من تسجيل هدفين ليتأهل بفارق الأهداف.