إحساس
12-09-10, 05:52 PM
تعود عجلة دوري زين السعودي للدوران من جديد، بعد فترة توقف ليست بالقصيرة بسبب ارتباط المنتخب الأول بمنافسات بطولة الخليج العشرين، والتي اختتمت أخيراً في اليمن، إذ تقام اليوم ثلاث مواجهات في إطار الجولة الرابعة عشرة، فيحل الشباب ضيفاً ثقيلاً على الرائد، والفيصلي يستضيف الوحدة، والقادسية يلاقي الفتح.
يسعى فريق الشباب إلى التحرك لدائرة المنافسة على صدارة الترتيب، خصوصاً أن لديه عدداً من المباريات المؤجلة، والفريق أقام معسكراً إعدادياً خلال فترة التوقف في مدينة العين الإماراتية وخاض عدداً من المباريات التجريبية مكنت مدربه الأورغوياني فوساتي من الوقوف على جاهزية لاعبيه.
الشباب قدم أجمل العروض في دوري أبطال آسيا رغم خروجه من نصف النهائي، وواصل تفوقه في المباريات التي سبقت فترة التوقف، ويأمل محبوه في استمرار حصد النقاط والاقتراب من صدارة الترتيب.
أما أصحاب الضيافة فلديهم 17 نقطة في المركز السابع، والفريق يدخل المواجهة بشكل جديد بعد رحيل المدرب البرازيلي لوتشيو والتعاقد مع المدرب البرتغالي غوميز، ويحاول الأخير إثبات قدرته على النهوض من كبوته في الجولات الأخيرة.
الفيصلي والوحدة، مواجهة متكافئة وإن كان الفيصلي يتفوق على سلم الترتيب بوجوده في المركز الخامس بـ19 نقطة، فيما يقف الوحدة في الثامن بـ16 نقطة، وسيحاول كل منهما التقدم على حساب الآخر، والفيصلي قدم أفضل المستويات رغم حداثة صعوده إلى دوري الأضواء واستحق لقب الحصان الأسود للمسابقة بعد أن تفوق على عديد من الفرق التي تفوقه عدة وعتاداً، ويعتمد مدربه في مخططاته الفنية على مهارة الألباني ميجن وخبرة وصل الله الذويبي وحيوية فهد مبارك.
وعلى الضفة الأخرى، يملك الفريق الوحداوي مقومات الانتصار كافة، ودائماً ما تكون القوة الأكبر في خط المقدمة في وجود مهند عسيري وسلمان صبياني أو مختار فلاته,
وفي مباراة القادسية والفتح، تتشابه طموحات الفريقين في الوجــود في منــاطق الــدفء، فالقــادسية يدخــل من الخــانة التاسعة بـ12 نقطة، والمـدرب البلغاري ديمــتروف نجح في التعامل مع قــدرات اللاعبين، وعلى الضفة المقابلة، يدخل الفتح بـ11 نقطة في المركز ما قبل الأخير، والمدرب التونسي فتحي الجبال أمام مهمة صعبة للهرب من دائرة الخطر.
يسعى فريق الشباب إلى التحرك لدائرة المنافسة على صدارة الترتيب، خصوصاً أن لديه عدداً من المباريات المؤجلة، والفريق أقام معسكراً إعدادياً خلال فترة التوقف في مدينة العين الإماراتية وخاض عدداً من المباريات التجريبية مكنت مدربه الأورغوياني فوساتي من الوقوف على جاهزية لاعبيه.
الشباب قدم أجمل العروض في دوري أبطال آسيا رغم خروجه من نصف النهائي، وواصل تفوقه في المباريات التي سبقت فترة التوقف، ويأمل محبوه في استمرار حصد النقاط والاقتراب من صدارة الترتيب.
أما أصحاب الضيافة فلديهم 17 نقطة في المركز السابع، والفريق يدخل المواجهة بشكل جديد بعد رحيل المدرب البرازيلي لوتشيو والتعاقد مع المدرب البرتغالي غوميز، ويحاول الأخير إثبات قدرته على النهوض من كبوته في الجولات الأخيرة.
الفيصلي والوحدة، مواجهة متكافئة وإن كان الفيصلي يتفوق على سلم الترتيب بوجوده في المركز الخامس بـ19 نقطة، فيما يقف الوحدة في الثامن بـ16 نقطة، وسيحاول كل منهما التقدم على حساب الآخر، والفيصلي قدم أفضل المستويات رغم حداثة صعوده إلى دوري الأضواء واستحق لقب الحصان الأسود للمسابقة بعد أن تفوق على عديد من الفرق التي تفوقه عدة وعتاداً، ويعتمد مدربه في مخططاته الفنية على مهارة الألباني ميجن وخبرة وصل الله الذويبي وحيوية فهد مبارك.
وعلى الضفة الأخرى، يملك الفريق الوحداوي مقومات الانتصار كافة، ودائماً ما تكون القوة الأكبر في خط المقدمة في وجود مهند عسيري وسلمان صبياني أو مختار فلاته,
وفي مباراة القادسية والفتح، تتشابه طموحات الفريقين في الوجــود في منــاطق الــدفء، فالقــادسية يدخــل من الخــانة التاسعة بـ12 نقطة، والمـدرب البلغاري ديمــتروف نجح في التعامل مع قــدرات اللاعبين، وعلى الضفة المقابلة، يدخل الفتح بـ11 نقطة في المركز ما قبل الأخير، والمدرب التونسي فتحي الجبال أمام مهمة صعبة للهرب من دائرة الخطر.