إحساس
03-22-10, 11:30 PM
http://www.alyaum.com/images/13/13429/746078_1.gif
قالت الجمعية الفلكية بجدة إن الجسم الذي ظهر في إحدى الصور التي التقطها أحد المصورين في الرياض لجسم مجهول الهوية يحلق بالقرب من برج الفيصلية عقب غروب الشمس وأثار الحيرة والاستغراب لا يعدو كونه احد الطيور وليس صحنا طائرا كما كان يعتقد . وكان أحد المصورين يمارس هواية التصوير كالمعتاد وكان يقوم بالتقاط صور لبرج الفيصلية وفي ذلك التوقيت لم يكن هذا الجسم بارزا في السماء وبعد عملية تحميل تلك الصور على جهاز الحاسب الآلي ظهر ذلك الجسم ما يؤكد بأن حجمه صغير وغير واضح المعالم وعند عملية تكبيرة زاد تشوه الصورة ما أعطى إيحاء للمشاهد لها أنها لجرم قادم من خارج الأرض نتيجة للتراكم الهائل حول ما يعرف باسم الصحون الطائرة وهذا ليس صحيحا.
وبين رئيس الجمعية المهندس ماجد أبو زاهرة أن الصورة بعد عملية تكبيرها وإن كانت مشوهة تظهر بوضوح وجود الذيل والمنقار ويمكن تمييز أيضا الجناحين لذلك الطائر إضافة إلى أن وضعية انخفاض الجزء الأمامي للجسم عند رفع الجناحين للأعلى تؤكد أيضا أنها لطائر وهي وضعية تتميز بها حركة الطيور أثناء تحليقها.
ودعت الجمعية لعدم الاستعجال في إطلاق الأحكام على الأجرام السماوية أو تلك غير المعروفة لأنها قد تكون إحدى خدع الطبيعة فالغيوم والطائرات أو كاميرات التصوير قد تحرف طبيعة بعض الأجسام ما قد يعطي انطباعا بأنها مركبة قادمة من عوالم بعيدة.
قالت الجمعية الفلكية بجدة إن الجسم الذي ظهر في إحدى الصور التي التقطها أحد المصورين في الرياض لجسم مجهول الهوية يحلق بالقرب من برج الفيصلية عقب غروب الشمس وأثار الحيرة والاستغراب لا يعدو كونه احد الطيور وليس صحنا طائرا كما كان يعتقد . وكان أحد المصورين يمارس هواية التصوير كالمعتاد وكان يقوم بالتقاط صور لبرج الفيصلية وفي ذلك التوقيت لم يكن هذا الجسم بارزا في السماء وبعد عملية تحميل تلك الصور على جهاز الحاسب الآلي ظهر ذلك الجسم ما يؤكد بأن حجمه صغير وغير واضح المعالم وعند عملية تكبيرة زاد تشوه الصورة ما أعطى إيحاء للمشاهد لها أنها لجرم قادم من خارج الأرض نتيجة للتراكم الهائل حول ما يعرف باسم الصحون الطائرة وهذا ليس صحيحا.
وبين رئيس الجمعية المهندس ماجد أبو زاهرة أن الصورة بعد عملية تكبيرها وإن كانت مشوهة تظهر بوضوح وجود الذيل والمنقار ويمكن تمييز أيضا الجناحين لذلك الطائر إضافة إلى أن وضعية انخفاض الجزء الأمامي للجسم عند رفع الجناحين للأعلى تؤكد أيضا أنها لطائر وهي وضعية تتميز بها حركة الطيور أثناء تحليقها.
ودعت الجمعية لعدم الاستعجال في إطلاق الأحكام على الأجرام السماوية أو تلك غير المعروفة لأنها قد تكون إحدى خدع الطبيعة فالغيوم والطائرات أو كاميرات التصوير قد تحرف طبيعة بعض الأجسام ما قد يعطي انطباعا بأنها مركبة قادمة من عوالم بعيدة.