إحساس
01-14-10, 02:51 PM
تسعى الجزائر المتأهلة لنهائيات كأس العالم 2010، إلى محو أثار الهزيمة بثلاثة أهداف أمام مالاوي في مواجهة محفوفة بالمخاطر ضد جارتها مالي، مع انطلاق الجولة الثانية لمنافسات المجموعة الأولى بكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم في أنجولا.
ووجهت الهزيمة 3-صفر أمام مالاوي التي حققت أول فوز في تاريخها بكأس الأمم الإفريقية لطمة قوية لآمال المنتخب الجزائري في المضي قدما بالبطولة، قبل مباراته ضد مالي المنتشية بانتفاضتها القوية التي منحتها تعادلا مثيرا 4-4 مع أنجولا البلد المضيف في المباراة الافتتاحية للبطولة.
وقال مجيد بوقرة مدافع رينجرز الاسكتلندي ومنتخب الجزائر لا بديل عن الفوز في المباراة القادمة أمام مالي من أجل استعادة الأمل في المنافسة على بطاقة التأهل إلى الدور الثاني.
وأنحى رابح سعدان مدرب منتخب الجزائر باللائمة على الحرارة العالية والرطوبة في هزيمة فريقه أمام مالاوي ووجه انتقادات للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بسبب إقامة المباراة ظهرا.
وزادت الهزيمة من انتقادات وجهت إلى سعدان بسبب إقامة المنتخب الجزائري لمعسكر تدريبي في جنوب فرنسا التي يختلف الطقس فيها عن العاصمة الأنجولية.
وكانت مالي متأخرة بأربعة أهداف مقابل لا شيء أمام أنجولا صاحبة الأرض قبل 11 دقيقة من نهاية زمن اللقاء الافتتاحي لكن الفريق سجل أربعة أهداف متتالية في انتفاضة رائعة قادها سيدو كيتا لاعب برشلونة وفريدريك كانوتي مهاجم اشبيلية.
ووجهت الهزيمة 3-صفر أمام مالاوي التي حققت أول فوز في تاريخها بكأس الأمم الإفريقية لطمة قوية لآمال المنتخب الجزائري في المضي قدما بالبطولة، قبل مباراته ضد مالي المنتشية بانتفاضتها القوية التي منحتها تعادلا مثيرا 4-4 مع أنجولا البلد المضيف في المباراة الافتتاحية للبطولة.
وقال مجيد بوقرة مدافع رينجرز الاسكتلندي ومنتخب الجزائر لا بديل عن الفوز في المباراة القادمة أمام مالي من أجل استعادة الأمل في المنافسة على بطاقة التأهل إلى الدور الثاني.
وأنحى رابح سعدان مدرب منتخب الجزائر باللائمة على الحرارة العالية والرطوبة في هزيمة فريقه أمام مالاوي ووجه انتقادات للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بسبب إقامة المباراة ظهرا.
وزادت الهزيمة من انتقادات وجهت إلى سعدان بسبب إقامة المنتخب الجزائري لمعسكر تدريبي في جنوب فرنسا التي يختلف الطقس فيها عن العاصمة الأنجولية.
وكانت مالي متأخرة بأربعة أهداف مقابل لا شيء أمام أنجولا صاحبة الأرض قبل 11 دقيقة من نهاية زمن اللقاء الافتتاحي لكن الفريق سجل أربعة أهداف متتالية في انتفاضة رائعة قادها سيدو كيتا لاعب برشلونة وفريدريك كانوتي مهاجم اشبيلية.