إحساس
01-14-10, 02:50 PM
أدلى البرتغالي مانويل جوزيه، المدير الفني للمنتخب الأنجولي بتصريحات متناقضة قبل ساعات من مباراة فريقه المهمة والمصيرية أمام مالاوي في الجولة الثانية من منافسات كأس الأمم الأفريقية، أبرز خلالها سلبيات المنتخب الأنجولي مثل قلة الخبرة وافتقاد النجوم وضعف اللياقة البدنية، ولكنه في النهاية عاد ليؤكد ثقته في قدرة لاعبيه على تجاوز المحنة وتخطى عقبتي مالاوى والجزائر.
وقال جوزيه: منتخب أنجولا لا يملك لاعبين كباراً على غرار باقي المنتخبات المشاركة في البطولة، لكن لدينا فريق كبير، وهذا هو المهم، نرغب في تحقيق الأفضل وسنبذل كل ما في وسعنا من أجل الجماهير الغفيرة التي ساندتنا في المباراة الأولى أمام مالي، نتعرض لضغوط كبيرة نظراً، لأن المباراة مقامة على أرضنا ووسط جماهيرنا، كما أن الفارق بين المباريات 3 أيام فقط وهى مدة ليست كافية لاستعادة الأنفاس واللياقة.
وأضاف مشاكل المنتخب الأنجولي كبيرة لأن 50 بالمئة من اللاعبين يلعبون خارج أنجولا وليسوا أساسيين في فرقهم، والـ50 بالمئة المتبقية تلعب في الدوري الأنجولي الذي توقف في 25 أكتوبر الماضي، وبالتالي تنقصهم أجواء المنافسة والمباريات المتتالية، إلى جانب أن اللياقة البدنية للاعبينا ليست جيدة مقارنة مع لاعبي باقي المنتخبات، خصوصاً مالي والجزائر التي يلعب 99 بالمئة من لاعبيهما في أوروبا ويلعبون أساسيين في فرقهم.
ورغم هذا، عاد جوزيه ليمسك العصا من الوسط موضحاً أن اللاعبين مستعدون لتحقيق الفوز في المباراتين المقبلتين، لكن لا نريد الإفراط في الثقة، فالمهمة لن تكون سهلة أمام منتخبين قويين بدءاً من مالاوى التي حققت مفاجأة من العيار الثقيل أمام الجزائر لقد أخذنا ذلك بعين الاعتبار لأننا لا نريد أن نفاجأ نحن بدورنا.
وكان المنتخب الأنجولي قد بدأ مشواره في البطولة بتعادل مخيب للآمال مع مالي بأربعة أهداف لكل فريق بعد أن أصحاب الأرض متقدمين بأربعة أهداف نظيفة حتى الدقائق العشر الأخيرة من المباراة والتي نجح خلالها الماليون في إدراك التعادل.
وقال جوزيه: منتخب أنجولا لا يملك لاعبين كباراً على غرار باقي المنتخبات المشاركة في البطولة، لكن لدينا فريق كبير، وهذا هو المهم، نرغب في تحقيق الأفضل وسنبذل كل ما في وسعنا من أجل الجماهير الغفيرة التي ساندتنا في المباراة الأولى أمام مالي، نتعرض لضغوط كبيرة نظراً، لأن المباراة مقامة على أرضنا ووسط جماهيرنا، كما أن الفارق بين المباريات 3 أيام فقط وهى مدة ليست كافية لاستعادة الأنفاس واللياقة.
وأضاف مشاكل المنتخب الأنجولي كبيرة لأن 50 بالمئة من اللاعبين يلعبون خارج أنجولا وليسوا أساسيين في فرقهم، والـ50 بالمئة المتبقية تلعب في الدوري الأنجولي الذي توقف في 25 أكتوبر الماضي، وبالتالي تنقصهم أجواء المنافسة والمباريات المتتالية، إلى جانب أن اللياقة البدنية للاعبينا ليست جيدة مقارنة مع لاعبي باقي المنتخبات، خصوصاً مالي والجزائر التي يلعب 99 بالمئة من لاعبيهما في أوروبا ويلعبون أساسيين في فرقهم.
ورغم هذا، عاد جوزيه ليمسك العصا من الوسط موضحاً أن اللاعبين مستعدون لتحقيق الفوز في المباراتين المقبلتين، لكن لا نريد الإفراط في الثقة، فالمهمة لن تكون سهلة أمام منتخبين قويين بدءاً من مالاوى التي حققت مفاجأة من العيار الثقيل أمام الجزائر لقد أخذنا ذلك بعين الاعتبار لأننا لا نريد أن نفاجأ نحن بدورنا.
وكان المنتخب الأنجولي قد بدأ مشواره في البطولة بتعادل مخيب للآمال مع مالي بأربعة أهداف لكل فريق بعد أن أصحاب الأرض متقدمين بأربعة أهداف نظيفة حتى الدقائق العشر الأخيرة من المباراة والتي نجح خلالها الماليون في إدراك التعادل.