» Łέτк мзέ
12-27-09, 12:19 AM
تَخيّلْ/وا مَعي ل ثوانٍ و تَمعَّنْ/وا قليلاً هاهُنا ،،
•
•
•
عندما تفتحُ عينيگ ل تجدَ أباگ يگِنسُ أرضيہٌ معهدْ أو شرگِہٌ ،، بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما يُصادِفُگ أن تُولد ل عائلہٌٍ لآيُعيلُها أحدٌ سوى أمِّگ ،،
و أنتَ طفلٌ عاجزْ ،،
تحلُم لآزلتَ ب أن تجتازَ الصف السادس ،، تتگِفّلُ والدتُگ ب مصروفات تعليمگ
وهي تعمل ( عاملة نظافہٌ ) في نفس المدرسہٌ التي تدرسُ فيها أنت ،،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما تگِون أنتَ موسوماً ب " بشرتِگ السمراء جدّاً"
وأنتَ الوحيد والفريد من هذا اللون والنوع في محيطگ الذي يگِتظّ
ب المستهزئين و السّاخرينَ جداً جداً ،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما تنظُرُ يمنةً و يَسرةً لآترى إلّا مجمّعاتٍ سگِنيہٌ و فلل و قصورٍ لم تطأها
يوماً أنتَ ولو حتّى في أرٍض أحلآمگِ لم تفعل ،،،
وعندما تعودُ بأذيال الخيبہٌ إلى بيتگ _عفواً ،، گِوخگ_
في وقتٍ متأخّرٍ بعد طول تجوالٍ أدمى فؤادگ
تُفاجأُ ب الحقيقہٌ التي لطالما تهرّبتَ منها ،،
بيتُگ لآيُقارنُ بما گِنتَ منذ برهہٌٍ تتنزّه في التّحديق بہٌ ،،،
و لسان حالگ يقول
" العين بصيرة و اليد قصيرة "
تودُّ لو أنّگ گِنتَ أعمى ،،، بماذٍآ تشعُرٍ ،،؟
•
•
•
عندما تستفيقُ گِلَّ ليلہٌٍ على صراخ والدتِگِ يضربها أبوگِ الذي أسگِرَهُ
قدحُ خمرٍ لعين ،، كم تگِرهه أفسدَ أبآگ ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
•
•
•
عندما تنالُ منگ أشباهُ البشر في الواقع ب سياطِ الثرثرة و الخوْضِ
في عِرضِگ دون وجہٌ حقّ ،،
وحتّى هُنا في الخيال في الأحلام في الأوهام ،، هُنا في " النت "
أبناء عمّ أولآئگ لحقوا بگ هُنا أيضاً ف نالوا منگ ولم يگِتَفُوا بعد ،،، !
بماذا تشعُر ،،؟
•
•
•
عندما يُذهلُگ داعيہٌ فذٌّ نَيِّرٌ فگِره ،،
أُعجِبتَ به أيَّما إعجاب ،، و جعلتہٌ قدوتگ و قنديل دربگ ،،
تراهُ بعد أمدٍ قد ناقضَ نفسہٌ بنفسہٌ ،، و تحرّر من فگِره ذاك
و تبنّى أفگِارَ من گِان يدعوهم إلى دينہٌ ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
•
•
•
عندما ترى أشلاء أطفال الغد ،، ممزّقہٌ أخترقها صاروخٌ .. أو ... أو
فَجّرَتها قنبلہٌ عنقوديہٌ وضعها أحد جنود الإحتلآل ،،
بماذا تَشعُرْ ..؟
•
•
•
عندما تُفاجاُ بعد طول مُعاشرةٍ بالمعروف گِما أوصاگ بها
الشَّرع ،، تتفاجأ ب خيانة زوجتِگ
لگ و ترى عياناً ما يُثبِتُ ذلگ ،، ( أو العگِس )
بماذا تَشعُرْ ..؟
•
•
•
و عندما تقرأُ گِلَّ هذا الذي سبق ،،
بماذا تشعُرْ ..،،، ؟
•
•
•
تضاربٌ و تزاحُمُ مشاعر ،، اضطراب ،، تخَلخُل ،، ارتجافُ بَدَن و ارتباگ عقل ،،
هزَّاتٌ وجدانيہٌ و مخاضٌ مُريع ينتابُ أعمَقَ العُمق في النّفس ،،...!
هل يعيبُنا المظهر ،، الشّگِل ،، اللون ،، اللغہٌ ،، ؟
هل هي أقدارُنا أوّلُ من نُعلِّقُ عليہٌ أثوابَ خيبتِنا ( شمّاعة )
أم أنّنا سنُعاقِبُ أنفسنا ب أنفُسِنا و نلومُنا نحن قبلنا نحن ،،، ؟
إنّ مايدعو أيّاً منَّا إلى مواجهہٌ هذه الموجات المَهولَةِ من صراع الوجدان ب حتميہٌ الواقع
لگِثير ...!
و إنَّ ما يدعو إلى التدبّر و التّعقُّل و التّأمُّل في أحوالنا و أحوال مشاعرنا ل أگِثر ..!
من السهل أن نتظاهر أحياناً ب أنّ المُقدّرات جاءت حسبَ ما تمنّيْناه و أردنا ،،
ومن الأسهل أن ننطِقَ بها ( الحمدللہٌ ) ..!!
ولگِن
هل نطقتها الشِّفاهُ برضاً و امتنانٍ حقاً ،،؟
•
•
•
أحِبَّتيے ،، قد يگِون مبهماً جوهرُ هذا الطّرح .. ولگِنّي سأستعينُ ب عقولگِم هُنا ،،
و س أُناجِيے بما قد يبدو للبعض طلاسمَ و تخاريف
س أُناجيے القلوبَ فيگِم ،، تلگ التي شعرتْ ولو ب شيءٍ 1 فقط مما ذُگِرْ ،،
( مٌوٍآقفْ هٌزٍتْ ٍآلوجٌدآنْ ... !! )
فقط هي دعوةٌ ل تأمُّل المشاعر التي قد تنتابُنا دون وعيٍّے منّا
أو ل تأمُّل أقوالنا التي قد تصدُرُ منّا لآ إرادياً أحياناً رُبّما ،، !
و سؤاليے،،
في الحقيقہٌ ليس من سؤالٍ هُنالگ ،،
ف السؤالُ لگِم/منگِم إن أردتُم گِما و أنّ الجواب لگِم/منگِم أيضاً ،،
مودتے..
ممآ راق لي..
•
•
•
عندما تفتحُ عينيگ ل تجدَ أباگ يگِنسُ أرضيہٌ معهدْ أو شرگِہٌ ،، بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما يُصادِفُگ أن تُولد ل عائلہٌٍ لآيُعيلُها أحدٌ سوى أمِّگ ،،
و أنتَ طفلٌ عاجزْ ،،
تحلُم لآزلتَ ب أن تجتازَ الصف السادس ،، تتگِفّلُ والدتُگ ب مصروفات تعليمگ
وهي تعمل ( عاملة نظافہٌ ) في نفس المدرسہٌ التي تدرسُ فيها أنت ،،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما تگِون أنتَ موسوماً ب " بشرتِگ السمراء جدّاً"
وأنتَ الوحيد والفريد من هذا اللون والنوع في محيطگ الذي يگِتظّ
ب المستهزئين و السّاخرينَ جداً جداً ،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما تنظُرُ يمنةً و يَسرةً لآترى إلّا مجمّعاتٍ سگِنيہٌ و فلل و قصورٍ لم تطأها
يوماً أنتَ ولو حتّى في أرٍض أحلآمگِ لم تفعل ،،،
وعندما تعودُ بأذيال الخيبہٌ إلى بيتگ _عفواً ،، گِوخگ_
في وقتٍ متأخّرٍ بعد طول تجوالٍ أدمى فؤادگ
تُفاجأُ ب الحقيقہٌ التي لطالما تهرّبتَ منها ،،
بيتُگ لآيُقارنُ بما گِنتَ منذ برهہٌٍ تتنزّه في التّحديق بہٌ ،،،
و لسان حالگ يقول
" العين بصيرة و اليد قصيرة "
تودُّ لو أنّگ گِنتَ أعمى ،،، بماذٍآ تشعُرٍ ،،؟
•
•
•
عندما تستفيقُ گِلَّ ليلہٌٍ على صراخ والدتِگِ يضربها أبوگِ الذي أسگِرَهُ
قدحُ خمرٍ لعين ،، كم تگِرهه أفسدَ أبآگ ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
•
•
•
عندما تنالُ منگ أشباهُ البشر في الواقع ب سياطِ الثرثرة و الخوْضِ
في عِرضِگ دون وجہٌ حقّ ،،
وحتّى هُنا في الخيال في الأحلام في الأوهام ،، هُنا في " النت "
أبناء عمّ أولآئگ لحقوا بگ هُنا أيضاً ف نالوا منگ ولم يگِتَفُوا بعد ،،، !
بماذا تشعُر ،،؟
•
•
•
عندما يُذهلُگ داعيہٌ فذٌّ نَيِّرٌ فگِره ،،
أُعجِبتَ به أيَّما إعجاب ،، و جعلتہٌ قدوتگ و قنديل دربگ ،،
تراهُ بعد أمدٍ قد ناقضَ نفسہٌ بنفسہٌ ،، و تحرّر من فگِره ذاك
و تبنّى أفگِارَ من گِان يدعوهم إلى دينہٌ ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
•
•
•
عندما ترى أشلاء أطفال الغد ،، ممزّقہٌ أخترقها صاروخٌ .. أو ... أو
فَجّرَتها قنبلہٌ عنقوديہٌ وضعها أحد جنود الإحتلآل ،،
بماذا تَشعُرْ ..؟
•
•
•
عندما تُفاجاُ بعد طول مُعاشرةٍ بالمعروف گِما أوصاگ بها
الشَّرع ،، تتفاجأ ب خيانة زوجتِگ
لگ و ترى عياناً ما يُثبِتُ ذلگ ،، ( أو العگِس )
بماذا تَشعُرْ ..؟
•
•
•
و عندما تقرأُ گِلَّ هذا الذي سبق ،،
بماذا تشعُرْ ..،،، ؟
•
•
•
تضاربٌ و تزاحُمُ مشاعر ،، اضطراب ،، تخَلخُل ،، ارتجافُ بَدَن و ارتباگ عقل ،،
هزَّاتٌ وجدانيہٌ و مخاضٌ مُريع ينتابُ أعمَقَ العُمق في النّفس ،،...!
هل يعيبُنا المظهر ،، الشّگِل ،، اللون ،، اللغہٌ ،، ؟
هل هي أقدارُنا أوّلُ من نُعلِّقُ عليہٌ أثوابَ خيبتِنا ( شمّاعة )
أم أنّنا سنُعاقِبُ أنفسنا ب أنفُسِنا و نلومُنا نحن قبلنا نحن ،،، ؟
إنّ مايدعو أيّاً منَّا إلى مواجهہٌ هذه الموجات المَهولَةِ من صراع الوجدان ب حتميہٌ الواقع
لگِثير ...!
و إنَّ ما يدعو إلى التدبّر و التّعقُّل و التّأمُّل في أحوالنا و أحوال مشاعرنا ل أگِثر ..!
من السهل أن نتظاهر أحياناً ب أنّ المُقدّرات جاءت حسبَ ما تمنّيْناه و أردنا ،،
ومن الأسهل أن ننطِقَ بها ( الحمدللہٌ ) ..!!
ولگِن
هل نطقتها الشِّفاهُ برضاً و امتنانٍ حقاً ،،؟
•
•
•
أحِبَّتيے ،، قد يگِون مبهماً جوهرُ هذا الطّرح .. ولگِنّي سأستعينُ ب عقولگِم هُنا ،،
و س أُناجِيے بما قد يبدو للبعض طلاسمَ و تخاريف
س أُناجيے القلوبَ فيگِم ،، تلگ التي شعرتْ ولو ب شيءٍ 1 فقط مما ذُگِرْ ،،
( مٌوٍآقفْ هٌزٍتْ ٍآلوجٌدآنْ ... !! )
فقط هي دعوةٌ ل تأمُّل المشاعر التي قد تنتابُنا دون وعيٍّے منّا
أو ل تأمُّل أقوالنا التي قد تصدُرُ منّا لآ إرادياً أحياناً رُبّما ،، !
و سؤاليے،،
في الحقيقہٌ ليس من سؤالٍ هُنالگ ،،
ف السؤالُ لگِم/منگِم إن أردتُم گِما و أنّ الجواب لگِم/منگِم أيضاً ،،
مودتے..
ممآ راق لي..