إحساس
12-23-09, 09:46 PM
http://img.naseej.com/images/News/world/339295_231238sp.jpg
اقتربت إدارة نادي الشباب، من توقيع عقد احترافي جديد مع لاعبي فريقها الكروي الأول، الدوليين الشقيقين عبده وأحمد عطيف، بعد أن توصل الطرفان لاتفاق حيال معظم شروط العقدين الجديدين.
وقالت تقارير صحفية، إن نقطة الخلاف الوحيدة بين الطرفين تمثلت في رغبة الثنائي عطيف في أن تكون مدة كل من عقديهما 4 سنوات، فيما تشدد إدارة النادي على أن يكون التجديد ممتداً لخمس سنوات، وهي نقطة رجحت مصادر كثيرة إمكانية تجاوزها بقبول الشقيقين عطيف لاتفاق الخمس سنوات.
وكان الطرفان توصلا إلى اتفاق على المبالغ المالية التي سيتقاضاها اللاعبان مقابل التوقيع الجديد، إضافة إلى بعض الامتيازات الإضافية عن عقديهما الحاليين، بما يتواكب مع ارتفاع مستواهما.
وعلى الرغم من العروض الجاهزة التي كانت بانتظار كلا اللاعبين من قبل أندية منافسة، إلا أن رغبة أبناء عطيف الشخصية في البقاء في النادي، كانت حاسمة إلى حد بعيد في مسألة التوصل لاتفاق التجديد، كما أن الإصابة الأخيرة التي تعرض لها اللاعب عبده عطيف في الركبة جعلته يفضل الاستقرار في ناديه الحالي والاستفادة من مقدم العقد بدلاً من خوض تجربة جديدة قد تأتي بنتائج عكسية، خصوصاً أنه لا يزال في مرحلة التأهيل بعد التدخل الجراحي.
اقتربت إدارة نادي الشباب، من توقيع عقد احترافي جديد مع لاعبي فريقها الكروي الأول، الدوليين الشقيقين عبده وأحمد عطيف، بعد أن توصل الطرفان لاتفاق حيال معظم شروط العقدين الجديدين.
وقالت تقارير صحفية، إن نقطة الخلاف الوحيدة بين الطرفين تمثلت في رغبة الثنائي عطيف في أن تكون مدة كل من عقديهما 4 سنوات، فيما تشدد إدارة النادي على أن يكون التجديد ممتداً لخمس سنوات، وهي نقطة رجحت مصادر كثيرة إمكانية تجاوزها بقبول الشقيقين عطيف لاتفاق الخمس سنوات.
وكان الطرفان توصلا إلى اتفاق على المبالغ المالية التي سيتقاضاها اللاعبان مقابل التوقيع الجديد، إضافة إلى بعض الامتيازات الإضافية عن عقديهما الحاليين، بما يتواكب مع ارتفاع مستواهما.
وعلى الرغم من العروض الجاهزة التي كانت بانتظار كلا اللاعبين من قبل أندية منافسة، إلا أن رغبة أبناء عطيف الشخصية في البقاء في النادي، كانت حاسمة إلى حد بعيد في مسألة التوصل لاتفاق التجديد، كما أن الإصابة الأخيرة التي تعرض لها اللاعب عبده عطيف في الركبة جعلته يفضل الاستقرار في ناديه الحالي والاستفادة من مقدم العقد بدلاً من خوض تجربة جديدة قد تأتي بنتائج عكسية، خصوصاً أنه لا يزال في مرحلة التأهيل بعد التدخل الجراحي.