أميرة الفولاذ
07-06-24, 12:29 PM
الخادمة والتكنولوجيا
باتت التكنولوجيا بالنسب الى الكثير من الحضارات تشكل هاجسا, وخصوصا المحافظة منها . بعدما كان التلفازإحدى الأدوات المحظورة والمحرمة ، تلاه ماهو أدهىر وأكثر خطورة ، ليصل بنا الى العالم الرقمي لإظهار ما خلف الاسوار وما تحت الهدوم، ما اضطر بعض المحافظين إلى مقاطعة انواع التطور ، والإستغناء عن خدماته والإكتفاء بجيل الأجداد الأول .
هدا ماحدث لهده الاسرة التي التي كان المسؤول عنها يحارب أنواع الكماليات, بدءأ من التلفاز وصولا الى الإنترنيت, والهاتف الجوال ،فهو أب لأربعة اولاد أكبرهم في السابعة من العمر, واصغرهم تبلغ من العمر عاما واحدا. أما الزوجة فهي سيدة تعمل معلمة في إحدى المدارس ، لدلك كان على هده الاسرة الإستعانة بالخادمة , لكي تعتني بالأطفال الصغار الدين لم يلتحقوا بالمدارس بعد، فيدهب الأب الى عمله والأم الى عملها , برفقة البنت الكبرى، ويبقى الأولاد الثلاث تحت إشراف الخادمة . فمر عاما على تلك الحال ، والأب الحريض مطمئن على أولاده ,حتى يفاجأ بأنهم يتلفظون بألفاظ لا تصدر إلا من بالغي الرشد, ما إضطره إلى مراقبة الأمر , ومحاولة مفاجأة منزله بالحضور صباحا ليرى ما يحدث في الخفاء، وبعد خروجه من منزله برفقة زوجته وابنته الكبرى, تعمد العودة إلى المنزل ليطمئن على وضع اطفاله , وما أن دخل المنزل حتى رأى ما لم يره في كبره . فقد كانت الخادمة تمارس البرديلة مع عشيقها بعد أن تضع الأطفال الثلاثة بجانبها لمشاهدة ما لا يشاهد، ولتطمئن أنهم لا يعبثون بعيدا عنها , ولتؤكد للأب أن للفساد طرق واساليب كثيرة ، غير التكنولوجيا التي خافها ومنعها عن بيته، فدخله الفساد متسللا من حيث لا يدري،
قصة حقيقية حصلت في احد الدول العربية
باتت التكنولوجيا بالنسب الى الكثير من الحضارات تشكل هاجسا, وخصوصا المحافظة منها . بعدما كان التلفازإحدى الأدوات المحظورة والمحرمة ، تلاه ماهو أدهىر وأكثر خطورة ، ليصل بنا الى العالم الرقمي لإظهار ما خلف الاسوار وما تحت الهدوم، ما اضطر بعض المحافظين إلى مقاطعة انواع التطور ، والإستغناء عن خدماته والإكتفاء بجيل الأجداد الأول .
هدا ماحدث لهده الاسرة التي التي كان المسؤول عنها يحارب أنواع الكماليات, بدءأ من التلفاز وصولا الى الإنترنيت, والهاتف الجوال ،فهو أب لأربعة اولاد أكبرهم في السابعة من العمر, واصغرهم تبلغ من العمر عاما واحدا. أما الزوجة فهي سيدة تعمل معلمة في إحدى المدارس ، لدلك كان على هده الاسرة الإستعانة بالخادمة , لكي تعتني بالأطفال الصغار الدين لم يلتحقوا بالمدارس بعد، فيدهب الأب الى عمله والأم الى عملها , برفقة البنت الكبرى، ويبقى الأولاد الثلاث تحت إشراف الخادمة . فمر عاما على تلك الحال ، والأب الحريض مطمئن على أولاده ,حتى يفاجأ بأنهم يتلفظون بألفاظ لا تصدر إلا من بالغي الرشد, ما إضطره إلى مراقبة الأمر , ومحاولة مفاجأة منزله بالحضور صباحا ليرى ما يحدث في الخفاء، وبعد خروجه من منزله برفقة زوجته وابنته الكبرى, تعمد العودة إلى المنزل ليطمئن على وضع اطفاله , وما أن دخل المنزل حتى رأى ما لم يره في كبره . فقد كانت الخادمة تمارس البرديلة مع عشيقها بعد أن تضع الأطفال الثلاثة بجانبها لمشاهدة ما لا يشاهد، ولتطمئن أنهم لا يعبثون بعيدا عنها , ولتؤكد للأب أن للفساد طرق واساليب كثيرة ، غير التكنولوجيا التي خافها ومنعها عن بيته، فدخله الفساد متسللا من حيث لا يدري،
قصة حقيقية حصلت في احد الدول العربية