إحساس
09-15-09, 05:41 PM
http://img.naseej.com/images/News/world/315981_270526sp.jpg
ذهاب ربع نهائي كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اليوم مواجهتين عربيتين - عربيتين، الأولى بين الكرامة السوري والعربي الكويتي، والثانية تجمع الكويت الكويتي مع اربيل العراقي، وفي المواجهتين الأخريين، يلتقي نيفتشي الاوزبكستاني مع ساوث تشاينا من هونغ كونغ، وتشونبوري يونايتد التايلاندي مع بيكاميكس الفيتنامي.
وسيكون على عاتق الفرق العربية الأربعة مهمة إبقاء الكأس في خزائن الفرق العربية التي سيطرت على البطولة منذ انطلاقها عام 2004 حين توج الجيش السوري بطلا، ثم خلفه الفيصلي الأردني عامي 2005 و2007، ومواطنه شباب الأردن عام 2007، فالمحرق البحريني في العام الماضي.
ولن يكون اختبار الكويت مع ضيفه اربيل سهلا، لكنه مطالب بتحقيق نتيجة جيدة قبل مباراة الإياب المقررة على إستاد "فرانسو حريري" في اربيل، بعد تلقي الاتحاد العراقي لكرة القدم موافقة نظيره الآسيوي على استضافة المباريات على أرضه.
ويأمل الكويت في استغلال عاملي الأرض والجمهور والخروج فائزا ليدخل مباراة الإياب بعيدا عن الضغوط النفسية.
أما اربيل، فيطمح إلى تحقيق نتيجة إيجابية تكون عونا له إيابا، وهو فريق لا يستهان به، وتوج بطلا للدوري العراقي في المواسم الثلاثة الأخيرة ويضم 5 لاعبين دوليين أبرزهم كريم مهدي، ويمتاز لاعبو الفريق باللياقة البدنية العالية والسرعة في الارتداد من الهجوم إلى الدفاع.
ويعول الكرامة على سلاحي الأرض والجمهور عندما يواجه ضيفه العربي أملا في قطع نصف الطريق نحو دور الأربعة، ويرى مدرب الكرامة محمد قويض أن المباراة ستكون صعبة على فريقه كونها الأولى بعد انتهاء الموسم المحلي، معتبرا أن الجمهور سيكون اللاعب رقم واحد كما اعتاد في المناسبات الكبيرة، وطالبه بالصبر على فريقه المتجدد نطلب من جمهورنا الصبر ففريقنا يقلع من جديد بعد فترة توقف طويلة.
أما العربي، فاستعد للاستحقاق الآسيوي والموسم الجديد بمعسكر تدريبي في القاهرة في أغسطس الماضي، بقيادة المدرب الكرواتي الجديد دراغان سكوسيتش.
ذهاب ربع نهائي كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اليوم مواجهتين عربيتين - عربيتين، الأولى بين الكرامة السوري والعربي الكويتي، والثانية تجمع الكويت الكويتي مع اربيل العراقي، وفي المواجهتين الأخريين، يلتقي نيفتشي الاوزبكستاني مع ساوث تشاينا من هونغ كونغ، وتشونبوري يونايتد التايلاندي مع بيكاميكس الفيتنامي.
وسيكون على عاتق الفرق العربية الأربعة مهمة إبقاء الكأس في خزائن الفرق العربية التي سيطرت على البطولة منذ انطلاقها عام 2004 حين توج الجيش السوري بطلا، ثم خلفه الفيصلي الأردني عامي 2005 و2007، ومواطنه شباب الأردن عام 2007، فالمحرق البحريني في العام الماضي.
ولن يكون اختبار الكويت مع ضيفه اربيل سهلا، لكنه مطالب بتحقيق نتيجة جيدة قبل مباراة الإياب المقررة على إستاد "فرانسو حريري" في اربيل، بعد تلقي الاتحاد العراقي لكرة القدم موافقة نظيره الآسيوي على استضافة المباريات على أرضه.
ويأمل الكويت في استغلال عاملي الأرض والجمهور والخروج فائزا ليدخل مباراة الإياب بعيدا عن الضغوط النفسية.
أما اربيل، فيطمح إلى تحقيق نتيجة إيجابية تكون عونا له إيابا، وهو فريق لا يستهان به، وتوج بطلا للدوري العراقي في المواسم الثلاثة الأخيرة ويضم 5 لاعبين دوليين أبرزهم كريم مهدي، ويمتاز لاعبو الفريق باللياقة البدنية العالية والسرعة في الارتداد من الهجوم إلى الدفاع.
ويعول الكرامة على سلاحي الأرض والجمهور عندما يواجه ضيفه العربي أملا في قطع نصف الطريق نحو دور الأربعة، ويرى مدرب الكرامة محمد قويض أن المباراة ستكون صعبة على فريقه كونها الأولى بعد انتهاء الموسم المحلي، معتبرا أن الجمهور سيكون اللاعب رقم واحد كما اعتاد في المناسبات الكبيرة، وطالبه بالصبر على فريقه المتجدد نطلب من جمهورنا الصبر ففريقنا يقلع من جديد بعد فترة توقف طويلة.
أما العربي، فاستعد للاستحقاق الآسيوي والموسم الجديد بمعسكر تدريبي في القاهرة في أغسطس الماضي، بقيادة المدرب الكرواتي الجديد دراغان سكوسيتش.